تطورات قضية رامي مخلوف : كشف تفاصيل الاعتقالات التي طالت موظفيه و هذا هو مصيره حتى مساء الأحد .. و تخوف من انهيار الاقتصاد
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن أجهزة النظام الأمنية اعتقلت 28 من مدارء وتقنيي شركة “سيرتيل” في تأكيد لما ذكره رامي مخلوف في ثاني فيديو له، الأحد.
وذكر المرصد أن الأمن اعتقل المذكورين بـ “توجيهات روسية” ولم يتقصر الأمر على التوجيهات فقط، بل رافقت قوات روسية حملات الدهم والاعتقال للمدراء والتقنيين.
وأضاف أن “مخلوف ما يزال حراً طليقاً حتى اللحظة (منتصف ليل الأحد/ الاثنين)”.
وذكر أيضاً أن “موظفي وتقنيي شركة سيرياتيل جرى منعهم من الدخول إلى أبراج الاتصالات لمدة 3 أسابيع على الأقل، بعد أن كانت عملية دخولهم إلى تلك الأبراج اعتيادية بموافقة أمنية تلقائية”.
وعن أسماء المعتقلين التي تم تداولها عبر مواقع التواصل قال المرصد إنه “تعود لأشخاص كانوا يعملون سابقاً في الشركة وانفصلوا عنها قبل أشهر”.
وختم: “تأتي تطورات القضية هذه، بعد الإصرار الروسي على وضع يدها والاستحواذ على شركة سيرياتيل وعزل ابن خال رئيس النظام السوري، كما أن هناك مخاوف كبيرة في أوساط الموالين للنظام السوري من تداعيات القضية وانهيار الوضع الاقتصادي نظراً لأن هناك عشرات الآلاف يعملون ضمن شركات مخلوف”.
*الصورة: مع العدالة[ads3]
يبدو ان المقال بالبرافدا كان تمهيد اعلامي لاقصاء رامي و لعبة مخطط بها بين بشار الاسد و اجهزة بوتين الاقتصادية و ان قوات روسية برفقة المخابرات السورية ادارت ليلة حامية من الاعتقالات – شبيهة عندما استلم بوتين قبل عشرين سنة و ادار حملة اعتقالات بصفوف الاوليغارش و على ما يبدو انه لاثبات العزم امر بوتين بقص الرأس الكبير للفساد مباشرة و هو ما كان يحلم به السوريين منذ استلام بشار و يبدو ان الحلم بات حقيقة اكثر من اي وقت و ان هناك سعادة خافية بين المؤيدين و المعارضين لخبر تصفية كبير الأوليغارش و البلدوزر الكبير – انا بشار كان يريد التخلص من رامي منذ عام 2015 و لكنه احس ان الوقت ليس مناسب و اما الان بعد ان ارتاح من الضغوط الكبيرة و بات متقدما عسكريا فالطريق مفتوح بين قصر المهاجرين و الكرملين
ما استفدنا شي لا معارضين ولا مؤيدين , كل مافي الأمر هو تبديل وجوه و تبادل مصالح سيتغير مدير سيرتل فقط وتبقى حصة بشار من عوائد الشركة محفوظة
لا مكان يهرب اليه رامي مخلوف بعيد عن اجهزة بوتين و بشار – فله خياران الامارات او روسيا البيضاء و اظن ان الامارات لو طلب منها الرئيس بشار لتم جلبه و احضاره مع اولاده و اموالهم و اما روسيا البيضاء حيث يقيم ابوه فروسيا البيضاء مجرد حديقة خلفية لروسيا و عمليا هي تابعة لروسيا و رئيسها لوكاشينكو هو مجرد ضابط امن عند بوتين و لا يمكن له ان يختبا من اجهزة الامن الروسية في روسيا البيضاء – فروسيا البيضاء مجرد محافظة روسيا
الله كبير يمهل ولايهمل.
الفيلم يتحدث عن عصابة قامت بالسطو على مصرف وحصلت على مبالغ مالية كبيرة ثم بدأ الطمع يدب في رأس كل واحد منهم فبدأ بعضهم بتصفية بعض وكانت النتيجة ان واحدا منهم حاز بالنهاية على المبلغ كله بعد ان قتل الباقون
لاحول ولاقوه الا بالله معقول يكونو اختلفو مشان الفقراء والمساكين لانو الفقراء والمساكين مهمين للطرفين بس هني مابيحبوا يخبرونا
ههههههه شو دمك خفيف!! هن من طيبة قلوبهم بيخافوا يجرحوا مشاعر الشعب!
مجرد ذكر اسماء شركاته بدها دفتر 100 صفحة، مدراء الاقسام بسيريتل وام تي ان عم ياخدوا رواتب بالملايين كل شهر، وهنن مالهم اصلا سوريين.
ببساطة أنتهى عهد أل مخلوف وبدأ عهد أل الأخرس .
وعلى أل مخلوف تسليم كل الممتلكات لأل الأخرس.
هي إيما البريطانية جشعة ولنا ترضى إلا بكل الكعكة.
أصلا هي تجوزت بشار كرمال أحذية المصممين العالمية.
في النهاية أصبح بشار فعلا ضعيف يأمره الروس ويستهزئون به في صحافتهم ويسيطرون على أمواله والتي هي مع مخلوف بالامانه. حالته تعبانه … دمر البلاد والعباد.