المرصد السوري : الانتهاكات بحق من تبقى من أهالي عفرين مستمرة .. و بيان من ٤٥ منظمة سورية يطالب بتدخل دولي لحمايتها
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن الانتهاكات “تتواصل على قدم وساق من قبل الفصائل الموالية لتركيا بحق من تبقى من أهالي عفرين شمال غرب حلب”.
وذكر المرصد أن عناصر من فصيل السلطان سليمان شاه طردت عدداً من أهالي بلدة الشيخ حديد من منازلهم ومحلاتهم التجارية والاستيلاء عليها، بغية تأجيرها والانتفاع من مردودها لصالح الفصيل.
وكان عناصر من الفصيل “فرضوا إتاوات جديدة على سكان الناحية، تمثلت بفرض نسبة تقدر بـ 15% من موسم محصولهم الزراعي لكروم العنب، إضافةً لإجبارهم على شراء الصناديق الكرتونية من الفصيل، كما فرضوا على أهالي قرى عدة هناك، إتاوة مالية تتراوح ما بين 2500 – 3000 ليرة سورية عن كل عائلة، وذلك بحجة ترميم المقر الرئيسي للفصيل في كل قرية منها”، وفق المصدر ذاته.
وفي سياق متصل، أشار المرصد إلى أن “45 منظمة حقوقية سورية دعت لإنهاء معاناة سكان عفرين ووقف الانتهاكات اليومية بحقهم وإعادة المشردين قسراً وتسليم إدارة المنطقة إلى مجلس مدني مستقل من الأهالي”.
وقالت المنظمات، في بيان مشترك، إنه على مدار الأشهر والسنوات التي تلت سيطرة تركيا على عفرين، شهدت منطقة المنطقة آلاف الانتهاكات بحق سكانها الأصليين من الكرد السوريين، والتي تنوعت ما بين الاستيلاء على ممتلكات السكان وعمليات الاعتقال التعسفي والاختفاء القسري والنهب والسلب.
وجاء في البيان أن “لجنة التحقيق الدولية المشكّلة من قبل الأمم المتحدة تحدثت عن استمرار الانتهاكات في تقريرها الأخير الصادر في يناير/كانون الثاني الفائت، مشيرة إلى ارتكاب الجماعات المسلّحة المنضوية تحت مظلّة الجيش الوطني جرائم حرب وانتهاكات تتعلق بالحق في الملكية”.
واستنكرت المنظمات الموقعة على البيان، الهجوم الذي وقع في عفرين خلال شهر رمضان؛ ودعت إلى محاسبة المتورطين “أياً كانت الجهة التي تقف وراء هذا التفجير”.
وطالب البيان المشترك المجتمع الدولي ممثلاً بمجلس الأمن الدولي والاتحاد الأوروبي والجامعة العربية وحلف الناتو بـ “اتخاذ إجراءات فورية لحماية السكان المدنيين في عفرين، ومساءلة الحكومة التركية بموجب اتفاقية جنيف الرابعة”.
لن ننسى و سننتقم طالما بقي منا واحد ! إجرام الأتراك و مرتزقتهم من الفصائل المرتزقة للجيش اللاحر في الارتزاق! أنا إبن عفرين و هذا 10% من الذي يحصل على الأرض. إن الله يمهل و لا يهمل و لنا يقينأن إنتقام الله قاب قوسين أو أدنى. أنا أدين كل الإجرام بحق الأبرياء أياً كانوا و أنا مع الانتقام من أي كردي أيضاً ظلم عربياً أو غيره. نحن مسلمون و مع الحق حتى لو كان على أنفسنا و صياماً مقبولاً لمن يصوم و الأمن و السلام لجميع محبي الحق و الخير
ما حل بأهل عفرين لم يحل على اليهود في المانيا، جرائم جراثيم اردوغان تفوق الوصف
ما يحصل في مدينة عفرين ونواحيها وقراها ومزارعها هو إبادة وتطهير عرقي وممارسات شنيعة من قبل مجاميع اجرامية تأتمر بأمر المنافق المتدين-العلماني العنصري أردوغان. أقسم بالله الذي رفع السماء بلا عمد أن الإسلام برئ من أردوغان ومجاميعه الإجرامية. علمًا أن كل الديانات السماوية وحتى الوثنية تدعو للتسامح والمحبة والإخاء…عفرين ستعود لأهلها ولن يهنئ المحتلين القادمين من مناطق أخرى من سوريا بالعيش فيها مها طال الدهر ودماء الأكراد لم ولن تنضب وسيحيلون المجرمين هياكل مهشمة ويسقونهم عذاب الجهنم في الدنيا قبل أن يذيقهم الله عذاب الجهنم في الآخرى وها قد بلغ السيل الزبى وبلغت القلوب الحناجر. الثأر من المجرمين قادم. إخواني المجرمون لا دين ولا عرق لهم، والعرب والمسلمون بريئون من المجاميع الارهابية(فهي لا تكنى بأنها عربية، بل هم مجرمون فحسب ولا علاقة العرق بالإجرام)
الله يعين اهل عفرين، لم يسلم من اردوغان ومرتزقته لا بشر ولا حجر ولا شجر، اوسخ من على الارض احتل عفرين واستوطنها، خاصة جماعة الغوطة اللي بشار ما قصر فيهم كان لازم يبيدهم بالكيماوي فردا فردا
هههه المنظمات الـ45 كلها تتبع لنفس الجهة وهي منظمة شيوعية ارهابية.
يلعن المحل اللي طلعت منه تركماني قذر
الى المدعو ب
اذا كانت المنظمات ال ٤٥ كلها شيوعيه وارهابيه فشرف لها ان تكون جزء من الارهاب الذي انهى دويلتك في القتل والنحر والاغتصاب المسماة الدوله الاسلاميه, واخوتك ورفاقك كلهم الان يتنفسون فسائهم في سجون الشيوعيين الملاحده
ولي شرف ان اكون ملحد ولا اصاحبك في العقيده يا سيد ب يا بعثي يا داعشي اخونجي