CNN : ” لا يوجد ما يسمى بغشاء البكارة لدى الإناث “.. عضو مجلس ” الشؤون الإسلامية ” بمصر يوضح ( فيديو )

تطرق خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية في مصر، إلى ما يتعارف عليه بين الناس حول غشاء البكارة لدى الإناث مؤكدا أنه لا يوجد ما يسمى بذلك، وأن البكارة يقصد فيها “عدم السبق لها الزواج”.

جاء ذلك في مقابلة أجراها الجندي على قناة DMC، حيث قال: “البكارة هي عدم السبق، ولذلك نقول أرض بكر يعني لم يزرعها أحد قبلي سيارة بكر يعني لم يركبها أحد قبلي شجرة بكر يعني لم تطرح من قبل ثمرة..”.

وردا على “ثيبات وأبكارا” الواردة في القرآن، قال الجندي: “لا يقصد بها غشاء إنما يقصد بها عدم سبق، لم يسبقك أحد إليها، هذا ما كانت تحبه العرب في الزواج أن يكون هو أول راغب في حياتها، والحبيبة بيقولوا كدة: إحليفيلي أني أول راجل في حياتك دائما هكذا..”.

وتابع قائلا: “لو كانت البكورة غشاء، يعني ذلك أن الله وضع للشرف علامة، الله لا يضع للشرف علامة لأن الله ستير، هو أصلا إله ستير منين حيفضح ويحط علامة على الفضيحة ومنين بيستر؟ لو كان ربنا سبحانه وتعالى عامل علامة للشرف يبقى مش بيستر.. والأمر الثاني أهل الطب غالي قالوا بقى أن كلمة الغشاء الخلقي الموجود عند السيدات حوالي 8 أنواع منهم 2 قابلين للفض والـ6 لأ.. الغشاء لا يدل عل بكارة وفضه لا يشير إلى انتهاك حرمات، لا وجوده يدل على طهر ولا عدم وجوده يدل على غير ذلك..”. (CNN)

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. كلام متخلف. و شو المشكلة اذا عرفت رجال قبلك؟؟؟ انت في هذا الوقت يجب ان تسالك المرأه “هل عرفك رجال قبلي في المخابرات او داعش يا هذا الرجل القبضاي”

  2. اساسا كلمة الشرف لا وجود لها في كتاب الله وجريمة الشرف المخففة في بلاد التعساء عقوبة ما انزل الله بها من سلطان

  3. مع تطور الزمن يتتور مشاخخ السلطان
    هكذا اعتاد الناس ان يشاهدوا محرفين للعلم والحقائق
    مثلاً جلء عبد الوهاب منذ ١٥٠ سنه واخترع فكرة التكفير والبدعه والتهم الباطله والافتراءات فدس الفتنه واضعف المسلمين وشرخ صفهم وبنيانهم المتين المرصوص الذي ساروا على درب ونهج النبي محمد صل الله عليه وسلم ١٠٠٠ سنه ووصل بهم لأعظم الفتوحات الاسلاميه
    وكذلك اليوم يأتي الكيالي ووسيم يوسف وابراهيم والشخرور وغيرهم من الدجالين الذين يغيرون مفاهيم صريحه اساسيه فغيروا الحق بما يناسب العصر الطائش
    فلا عجب عندما نجد السعدان يرقص رقةصة السغادين في ارض الحجاز مع الخنزير الاشقر الاكبر ولا عجب بطرق كأس الخمر بين اخيه مع البوشت بوش ولا عجب بنشر الفاحشه والرذيله في بلاد المسلمين بحجة اللتور والحضاره الاباحيه العلمانيه