وزارة الدفاع التركية : ” مشاهد لطالبي لجوء عرضت اليونان حياتهم للخطر و أنقذتهم تركيا ” ( فيديو )

7 يونيو، 2020

نشرت وزارة الدفاع التركية مشاهد جوية توثق لحظات إنقاذ طالبي لجوء أرغمهم خفر السواحل اليوناني على العودة للمياه الإقليمية التركية في سواحل ولاية جناق قلعة.

المشاهد الملتقطة عبر طائرة بدون طيار، والتي نشرتها الوزارة عبر تويتر، توثق لحظات إنقاذ 100 طالب لجوء من قبل خفر السواحل التركي، قبالة قضاء “أيواجق”.

وأشارت الوزارة إلى أن خفر السواحل اليوناني عرّض حياة طالبي اللجوء للخطر من خلال إرغامهم على العودة للمياه الإقليمية التركية شرق جزيرة ميدلي (لسبوس).

وذكرت أن طائرة بدون طيار تابعة للقوات البحرية التركية رصدت حركة طالبي اللجوء، ليتم إنقاذهم من قبل زوارق خفر السواحل التركي بالمنطقة. (ANADOLU)

 [ads3]

7 يونيو، 2020
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. وشو ماخدكن عبلد ما بدها ياكم،بدكم الأمان عيشوا مع حبايبكم الأتراك ،،مهاجرين وانصار ولا اسلمة أوروبا والعيش كعاله على البشر صار بدمكم بعد مبعتو وطنكم ،،لا يصح على الميت الا الرحمه حتى وان كان حيا

  2. نفس القصه
    متل ما في مطبلين للنظام
    في مطبلين للمحتل التركي
    لك تخرجتو من مدرسه وحده

    1. لكل علاك لا يميز ولا يفهم حقيقة كل الذين يخاطرون بحياتهم مع اولادهم وزوجاتهم عليه ان يفهم ان الذي يعرض نفسه لتلك التهلكه ليس الا وصل الحال به الى اليأس
      نعم اليأس ايها المنافقون
      فالذي عنده طعام ليس كمن ليس عند طعام
      والذي عنده بيت ومال ليدفع الفواتير والطيون ليس كمن غيره ليس عند شيء الا القليل
      واذي عنده عمل جيد ليس مثل الذي يعمل الاعمال الشاقه التي اوصلته للامراض
      اتقوا الله فهناك اناس تتعلق بالامل وهم مخدوعون بذلك الامل الوهمي الذي يظنون ان اوربا هي النجاة
      ولكن الذي وصل به الانسان رب الاسره بعط ان تشرد وشحد وصمت وقهر وابتلع السم والمشقات من الطلبات
      اوصله الامر الى رمي نفسه في البحر مع عائلته
      ومع ذلك نشاهد المطاعم والملاهي التركيه مليئه بالسوريين والسوريات الفلتانات بالاراكيل مع اهليهم واصحابعم ووووووو
      ولسا بيقولوا ليش الله ما عبيصلح الحال ويفرج عنا

  3. لك يخرب بيت الأتراك شو بحبو الاستعراض و ضرب المنية , مو أنتو سبب الخراب , يارب يجيكم يوم وتتحاسبو على يلي عملتوه بسوريا.