وسائل إعلام لبنانية تنشر تفاصيل مروعة لاعتداء 3 شبان لبنانيين جنسياً على طفل

نشرت وسائل إعلام لبنانية تفاصيل مروعة عن جريمة اغتصاب 3 شبان لبنانيين لطفل في بلدة سحمر، بالبقاع الغربي.

وذكر موقع المنتدى الإخباري اللبناني، أن “هذه المرة الجريمة الأخلاقية تسطر بحق الطفولة المُهملة والمتروكة لمواجهة مصيرها المخيف في ظلّ ضياع وتشتّت في بلدٍ يُعاني أصلاً من أزماتٍ معيشيّة واقتصاديّة وأمنيّة”.

وأضاف: “تعرّض الطفل (م . ح) البالغ ١٣ سنة من عمره إلى عمليّة تحرّش واغتصاب متكرر من قبل مجموعة من شباب المنطقة”.

وتابع: “والدة الضحيّة تملك محلاً لبيع الخضار لتُعيل عائلتها بعد طلاقها من زوجها السوري الجنسيّة، أمّا الطفل الضحيّة فيعمل في معصرة، ويبدو أنّ براءة الطفل جذبت ضعاف النفوس وأصحاب الأمراض النفسيّة لارتكاب أفعالهم الشنيعة بحقّ طفولته”.

وأكمل: “يُذكر أنّ عمليّة التحرّش والإغتصاب تكرّرت مرّات عديدة وسط تعذيبٍ نفسيٍّ وجسديٍّ حيث عمدوا في بعض الأحيان إلى ربطه والتناوب على الإعتداء عليه بالضرب والتحرّش والإغتصاب . هؤلاء من شباب البلدة ومعروفون بالإسم ( ه . ق )(م . ش ) ( ح . ش) وجميعهم من الجنسية اللبنانية”.

وختم: “تناشد والدة الطفل عبر موقع المنتدى الإخباري الجمعيّات التي تُعنى بحقوق الطفل لتبنّي حالة طفلها ، كما تدعو الدولة إلى إحقاق الحقّ وتوقيف كلّ من تثبُت إدانته خاصة ان سكان البلدة بمن فيها من مسؤولين يعلم عن افعال هؤلاء الا انهم يلتزمون الصمت لاسباب عشائرية”.

ونشر الموقع مقطع فيديو يوثق جانباً من اعتداءات الشبان الجنسية على الطفل، فيما تداول ناشطون صوراً لأحد الشبان المعتدين.

ولم يذكر الموقع ما إذا كان الطفل أو الأم من سوريا، واكتفى بالقول إن “الأم مطلقة من سوري” دون أن يشير إن كان الرجل والد الطفل أو لا.

الفيديو الذي نشره المصدر (مشاهد مؤذية/ لا تظهر هوية الطفل)[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫4 تعليقات

  1. اعداااااام اعدااااام لهالسفله واعدام اهاليهم ،،
    ياحرام شو ذنب هالطفل يا خنازير يا سفله يا حثاله

  2. جماعة حسو بنص ليرة حسن نصر اللات عندون اعتصاب الاطفال عقيدة لعنة الله عليهم اجمعين

    1. أستخدم أسمك الصريح و بعدها أتهم الناس بالعمالة للصهاينة، بلاها شغل التخفي و نشر الفتنة متل معلمينكم يلي كاسيرن راسكم اليهود، أنت نكرة مبسوط بدعس البوط العسكري على رأسك.
      اوعى مرة تانية تحكي عن أي حاخام أو أي طائفة دينة يا فاشل.