” اقتصاد الظل ” يبتلع الاقتصاد السوري

كشف خبير اقتصادي عن حجم اقتصاد الظل في سوريا قبل وخلال الحرب في سوريا.

وقال الخبير عابد فضلية بحسب ما نقلت عنه صحيفة الوطن الموالية، أن حجم اقتصاد الظل قبل الحرب كان يشكل حوالي 55% من حجم الاقتصاد السوري، لكنه اتسع خلال سنوات الحرب، ليقدر حاليا بنحو 70%.

وأشار إلى أن اقتصاد الظل له نوعان، الأول نشاط شرعي غير مرخص، كالبيع والشراء، ومن يقوم به لا يحوز على ما يلزم من أوراق وثبوتيات، والثاني هو الاقتصاد الأسود الممنوع، مثل إنتاج بعض المنتجات المغشوشة، إضافة إلى أنشطة أخرى كغسل الأموال وغيرها، وهذا النوع غير سائد بشكل كبير في سوريا.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

تعليق واحد

  1. ايها الاقتصادي العبقري هذا كلام نظريات اقتصاديه تدرس بالجامعات انا عما يحدث في سوريا فهو هم اقتصاد وقد بدء منذ تولي العلويين الحكم بسبعينات القرن الماضي ومنذ الحركه التصحيحية التي استولت على الاراضي الزراعيه بضواحي دمشق وغوطتها ومنحتها للعلويين بحجه انهم مزارعين وبعدها حولوها لتجاري وبنوا عليها ابنيه سكنيه وباعوها وبهيك خرب الزراعه. اما النفط فلم يدخل ريعه بالميزانية السوريه ابدا كان يباع عن طريق شخص واحد وهو محمد دوبا ابن علي والاموال تنزل بحسابات حافظ المقبور وبعدين باسل .. وكذالك ضريبه الاغتراب التي تجمعها السفارات كلها لحسابات خارجيه ولم تدخل سوريا وطبعا ناهيك عن مواد الخام كالفوسفات وما شابه كانت موجوده بالجبال يلي على طريق الشام – حمص والتي اصبحت اثر بعد عين والتي صدرت لاوربا ومازالت وكل الاموال بحسابات خاارج سوريا، حتى مياه بقين باعوها معلبه للخليج بدايه كل صيف كان حافظ يوزعها على اولاد مسؤلين مخابراته لكل منهم ١-٥ مليون عبوه لبيعها لحسابه، بدلات الجيش تدفع بالدولار وتحوله بالبنك المركزي بسعر الصرف الرسمي يحولوه لوزاره الدفاع بالسوري ويسرقوا الدولار لحساب القصر الجمهوري ووووووووو نهب وتخريب ممنهج منذ عام ١٩٧٠ وهذه هي اليوم سوريا مدمره، ممزقه ومستعمرة هذا حكم قرود الجبل