إنسحاب أحد المؤسسين الأوائل للائتلاف السوري المعارض بسبب ” الصراعات على المكاسب و الأهداف الشخصية “
أعلنت “لجان التنسيق المحلية في سوريا”، احد المكونات الرئيسية في المعارضة السورية في المنفى، السبت انسحابها رسميا من “الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة” بسبب “صراعات داخلية على المكاسب والأهداف الشخصية لبعض المنتمين للائتلاف”.
وقالت لجان التنسيق في كتاب الى الائتلاف انها “قررت الانسحاب رسميا من الائتلاف، بعد أن كانت علقت مشاركتها في أي من فعالياته منذ نهاية العام الفائت”.
كما اتهمت اللجان الائتلاف باعتماد “آليات لم تأخذ أي منحى مؤسساتي في العمل، واعتمدت بدلا من ذلك على التكتلات المرتبطة بعوامل وقوى خارجية، كانت السبب الأهم في نشوء صراعات داخلية على المكاسب والأهداف الشخصية لبعض المنتمين للائتلاف”.
وذكرت اللجان بأنها كانت “أحد المؤسسين في تشكيل هذا الجسم السياسي، الذي كنا نأمل أنه سيعبر عن طموحات الشعب السوري ومبادئ ثورته، ويسير به نحو تحقيق طموحاته التي دفع لأجلها أثماناً خيالية”.
ووصفت اللجان الصراعات داخل الائتلاف “بالمخجلة (…) صراعات كانت في كل لحظة، تأكل من زمن السوريين ودمهم (…) ولا ترتكز على أي موقف سياسي أو ثوري”، واتهمت بعض اعضاء الائتلاف بالسعي خلف “طموحات ذاتية، غالبا كانت مَرَضية”.
وخلص كتاب اعلان الانسحاب الى القول “كان لزاما علينا بعد أن استنفدنا أي أمل بالتغيير الإيجابي أن نتخذ هذه الخطوة. ولنتابع عملنا المتواضع من خارج الائتلاف”. (AFP)[ads3]
ما تسمى بالمعارضة أثبتت أنها الوجه الآخر وممكن الأكثر قبحا وتفاهة من النظام.
ما بلتزمو ليكو النظام الاهبل رح يحط ايده بايد السعودية و قطر و تركيا و اميركا و روسيا بحجة محاربة ارهاب داعش الملعون و ح تضلو صفر على الشمال لحقو حالكن اهبشو شوية دولارات قبل ما ترجعو على بيوتكن باوروبا و تعيشو على المسعادات
15 مليون مصري يتبعون نحو سبعين طريقة صوفية-وجد في مصر نحو سبعين طريقة صوفية.
شيوخ الصوفية يقولون إنها طريقة للتقرب إلى الله، لكن التيار السلفي المتشدد يرى فيها بدعة تبتعد بصاحبها عن الدين.
ويقدر شيوخ الطرق الصوفية في مصر عدد أتباعهم بأكثر من خمسة عشر مليونا.