طالبت بحقه عبر فيسبوك .. مقتل ابن ” نجمة و بطلة ألعاب قوى سورية ” معروفة على يد عناصر مفرزة أمن في دمشق
قتل شاب أول أيام العيد على يد عناصر مفرزة أمنية في دمشق، في حادثة أثارت جدلاً واسعاً عبر مواقع التواصل، بعد منشور لوالدة القتيل المعروف ووالدته بمواقفهم شديدة الموالاة للنظام.
وقضى يزن جمعة على يد عناصر المفرزة الموجودة أمام منزله في حي المزرعة بدمشق، بعد أن أطلقوا عليه النار.
وبعد الحادثة نشرت هالة المغربي وهي “نجمة وبطلة ألعاب قوى سورية” على حد تعبير الإعلام الموالي، معروفة بمواقفها الموالية للنظام، منشوراً قالت فيه إن عناصر المفرزة أطلقوا النار عليه وقتلوه بعد أن “تشاكل معهم على ما يبدو بالحارة يلي ورانا”.
وطالبت المغربي بحق ابنها وحق “كل الشباب اللي ماتوا ظلم”.
ونقلت شبكة “صوت العاصمة” الأبرز في تغطية أخبار دمشق، عن مصادر لم تسمها أن “القتيل كان على خلاف قديم مع عناصر الحاجز والضابط المسؤول عليه، والمرجح أن يكون هذا السبب الرئيسي وراء مقتله”.
وينحدر جمعة من بلدة حوش عرب، وهو ابن مدرب ألعاب القوى عبد الكريم جمعة.
[ads3]
بسيطة بكرة بجيكي ساعة حيط ومعزة
لا شمات مع العزاء
بس بحب قلك
صباح الخير
الولد راجع سكران باخر الليل و تخانقوا وين يصف
اول بطلة سنية تشارك بأولمبياد موسكو – قبل ان يأمر الاسد بتدمير نساء السنة المثقفات و يدعو رجال الدين لمنع مشاركة السنيات في الرياضة عبر فتاوى التطرف ليدخل العلويات لتسيطر عائلة بنات معلا و غيرها – يجب على السنة ان ينتبهوا و يعودوا لاعتدال الستينات في التعامل مع المراة و الانفتاح بكل الميادين
سيدي الكريم لو لم ترضع هالة حليب النظام و تتربى في أحضان البعث لم تكن لتشارك في الاولمبياد و لعلمك أخي الكريم هي بطلة لم تحقق أي بطولة حقيقية حتى أختها عبير حصلت على برونزية التتابع في بطولة المتوسط بسبب المجموعة المهترئة التي شاركت في السباق
هالة المغربي مثال حي لانبطاح بعض أهل السنة في احضان النظام و انسلاخهم عن بيئتهم و تبرئهم من ميحطهم الاجتماعي اثباتا لولائهم المطلق
أهم انجاز يسجل للسيدة هالة أنها أدخلت رقصات السالسا و التانغو من البارات و الأندية الخاصة إلى صالات الاتحاد الرياضي العام ارضاء لوحيدها المرحوم يزن قائد فريق رقص التانغو على باركيه صالة الفيحاء
روحي خديلك سحارة بندورة
انا من يلي زعلوا منك ومن امثالك عديمي الضمير عندما وقفت مع قرود الجبل وزعيمهم بثار البغل وتناسيتي جرائمه بحق السوريين البسطاء يلي المفروض يكونوا اولاد بلدك … قروده قتلوا مئات الاف من الشباب العزل ويتموا اولادهم وزوجاتهم وامهاتهم وانت اغلقتي عيونك واذانك عن الذي يحصل والان وقت وصل البل لذقنك وقتل ابنك ولم يقيموا خاطر لامه المواليه اصبحتي تنبحي وتطالبي بحق ابنك …. الان ستشعري بكل ما شعرت به ام سوريه وقت قتل ابنها او زوجها او ابوها او اخوها وكنت وامثالك تدخنين الاركيله وتوصيفهم بالمجرمين … اشربي من نفس الكأس ولمعلوماتك اذا بيطول لسانك كمان شوي ستلحقي بابنك في بلد ” القانون والآمن والامان ” تحت قياده رئيسك وحبيبك البغل.
هالة المغربي فردة شحاطة في قدم النظام و طليقها عبد الكريم الفردة الأخرى كلاهما من أكبر الشبيحة النبيحة للنظام و الذي لا يكلف النظام خاطره حتى بالطبطبة على كتفهم لشكرهم على عوائهم في صفه
اليوم هالة الثكلى بابنها بنفس يد الاجرام التي أزهقت ملايين الأرواح في فروع الأمن و أقبية المخابرات و كانت تصف أي وفاة معلنة لحالة همجية يسقط من يدها في الدفاع عنها بانها أخطاء فردية
يزن ابن هالة و عبد الكريم هو ضحية نفس الأخطاء الفردية في أقبية المخابرات و طلقات رشاشات الطائرات و براميل الغدر الجوية
دم يزن ليس رخيصا و لكنه ليس أغلى من قطرة دم واحدة من أبناء أطفال الغوطة أو داريا أو البيضا
ما كل الشباب و العالم ماتت على يد هذا النظام النجس اللعين… يعني مو بس ابنك الوحيد.. مثلك و امثالك كثير… بس الفرق انو هن ما طبلو و زمروا ل ثيادتوا….. القادم اعظم
أي أنانية و حقد بقلبها حتى انه بتطالب بس لما بيجي الدم لعندها
يا اللي بعتو دم بقية السوريين من أجل أمانكم الزائف.. تستحقون ما أتاكم ممن اائتمنتم عليه حياتكم..