في دمشق .. وفاة 16 طبيباً بسبب فيروس كورونا
قالت وسائل إعلام موالية، الخميس، إن مدينة دمشق سجلت حالة وفاة جديدة في صفوف الكادر الطبي، ليرتفع عدد الأطباء المتوفين جراء فيروس كورونا في دمشق وريفها إلى 16 حالة بينهم 14 خلال شهر آب فقط.
ونعت عدة صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي الطبيب محمد فريز الإمام صباح الخميس، ونقل الإعلام الموالي عن مصادر مقربة منها قولها إن “الطبيب عانى من أعراض فيروس كورونا خلال ممارسته عمله بشكل اعتيادي وتسبب الفيروس بتردي حالته الصحية مؤخراً ما أدى لوفاته”.
والطبيب الإمام هو اختصاصي في الأمراض الداخلية القلبية عيادته في منطقة الطلياني، وهو الحالة الـ16 لطبيب يتوفى جراء إصابته بفيروس كورونا.
وفي سياق متصل، نعت نقابة أطباء دمشق عبر صفحتها الرسمية الطبيب محمد خير حمود جراء إصابته بفيروس كورونا.
كما توفي الأربعاء في مدينة دمشق الطبيب رياض عجوز (اختصاصي أمراض داخلية) جراء إصابته بفيروس كورونا، وفق المصادر ذاتها.
وبحسب نقابة أطباء دمشق، فقد توفي خلال شهر آب أيضاً، عدد من الأطباء في دمشق وريفها متأثرين بإصابتهم بفيروس كورونا وهم الطبيب الجراح نبيل الصفدي، والطبيب مجيب ملحم، وطبيب الأطفال سهيل جزارة، والطبيب محمود غبور، والطبيب محمود عمر سبسوب، والطبيب عزمي فريد، والطبيب قاسم محمد عمار، والطبيب ابراهيم حبي، والطبيبة هيام شهاب، والطبيب فارس العكل، والطبيب ابراهيم الزعبي.
وتوفيت خلال شهر تموز الطبيبة أروى بيسكي المشرفة في قسم التعويضات الثابتة في جامعة دمشق، وذلك بعد أيام من وفاة الدكتور الجراح خلدون عزت الصيرفي أخصائي جراحة عامة في مستشفى الهلال الأحمر بدمشق، جراء إصابتهم بفيروس كورونا.
ههه نصرالله يخشى من الوصاية الدولية بعد حادث المرفأ – أمين عام حزب الله السيد حسن نصرالله، كان قد “نفى نفياً قاطعاً” في كلمة سابقة له ادعاءات المندوب الإسرائيلي في مجلس الأمن حول استخدام حزب الله لنقل سلاح أو مكونات سلاح إلى لبنان.
واعتبر السيد نصرالله أن “هذه التصريحات هي مقدمات لفرض وصاية على المرفأ وعلى المطار وعلى الحدود، يريد البعض من لبنان أن يصل إليها”. كما حذّر من لديه “مشكلة مع حزب الله من تعريض مرفأ بيروت إلى المخاطر”.
محللون لبنانيون أشاروا في أعقاب الانفجار إلى أن “استغلال الحادث بدأ بالتصويب على حزب الله بأن لديه مخازن سلاح في المرفأ”، وفق ما قالته أستاذة العلاقات الدولية ليلى نقولا للميادين. واعتبرت أن تجارب لبنان مع المحكمة الدولية فاشلة ولا يمكن المطالبة مجدداً بها.
تم قتلهم و ادراجهم تحت كورونا !
و الواضح انهم رفضو اتباع اوامر معينة .
منذ زمن بعيد نرى سوريا تلحق مصر دائما فبدأت بالديكتاتورية العسكرية ثم التاميم ومايسمى الاصلاح الزراعي والهزائم العسكرية وسد الفرات والتغول الامني المخابراتي والفساد من سرقة ورشوات الى جمع الاموال وخسارة الناس لمدخراتهم ولن تكون الكورونا اقل حظا
ولكن امرً واحداً سبقت سوريا مصر اليه هو وصول معتوه سوريا الى السلطة قبل معتوه مصر
الله يرحمهم ويرحمنا جميعا
للأسف هؤلاء الأطباء الذين اختاروا أن يبقوا في بلدهم، وخدمة شعوبهم، لم تمهلهم جائحة الكورونا، الرحمة لأرواحهم، والخلود اذكراهم