مقتل مفتي دمشق و ريفها

نعت وزارة أوقاف بشار الأسد، مفتي دمشق وريفها، بعد مقتله مساء الخميس.

وقالت وسائل إعلام موالية إن الشيخ محمد عدنان الأفيوني راح ضحية عبوة ناسفة مزرعة في سيارته، في قدسيا.

والأفيوني عضو ما يسمى “المجلس العلمي الفقهي في وزارة الأوقاف” ومشرف على “مركز الشام الدولي الإسلامي لمواجهة التطرف”.

والمفتي من مواليد 1954، في دمشق، درس في المعهد الشرعي للدعوة والإرشاد، وفي كلية الدعوة الإسلامية بدمشق وتخرج منها.

تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة : أخبار ألمانيا News aus Deutschland

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. يعني إذا شخص مثل الشيخ عدنان من مرتادي المساجد يومياً ومن الدعاة إلى السلام والمحبة وماسلم من ايديكم ولسانكم القميئ وتوصيفكم إياه ب مقتل الشيخ تارة و استعمالكم عبارات ( مايسمى ) تارة حسب مزاجكم السياسي المايسمى ف إنتو اللي ما بتتسمو من طيزي راح يحبكم الشعب ويؤمن بما يسمى قضاياكم ! رحم الله الشهيد وانتقم من قاتليه

  2. نريد علمانية و فصل الدين عن الدولة في الدستور القادم حتى لا نرى عاهات مثل افيوني و غيره من الدواعش الاسديين و الاردوغانيين

  3. مقتل هذا الافيوني يؤكد ان من يحكم سوريا هم عصابة مافيا قاتلة ارهابية .
    وهم بدورهم سيقولون ان من قتله هم الإرهابيون نعم من قتله هم الارهابيون الذين يتحكمون بسوريا وياخذون شعبها رهائن.
    انتهى دورك ياافيوني عند العصابة رغم انك كنت خادما مطيعا لهم

  4. من اغتاله هو نفسه من ألغى هيئة المصالة الوطنية لأنه “لم يعد لها فائدة” والمرحوم أيضا لم يعد له فائدة فتخلصوا منه.