تصريحات بشار الأسد حول عودة اللاجئين تثير سخرية الموالين و المعارضين .. و مذيع سوري في قناة روسية يكشف ما حصل معه عندما عاد إلى دمشق
حظيت تصريحات بشار الأسد خلال الاتصال التلفزيوني الذي جمعه ببوتين، بسخرية واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، في الأوساط الموالية والمعارضة.
ففي الأولى، سخر موالون دون الإشارة لـ “مقام الرئاسة” كما يصفه المحللون منهم، من التصريحات التي تحدثت عن تحسن الأوضاع في سوريا وتأمين الحكومة كل ما يلزم لعودة اللاجئين.
وتناقلت صفحات في فيسبوك منشورات ساخرة تتحدث عن وجود “آلاف من السوريين الذين يسجلون أسماءهم في قوائم العودة الطوعية إلى سوريا”.
وأضافت أن محللين “يرجحون سبب الإقبال الشديد على العودة إلى تقلص مساحة الأعمال الحربية وحالة الراحة التي يشهدها الشارع السوري إضافة إلى تحسن كبير في الخدمات الحيوية كالكهرباء و توفر مادة المازوت و الخبز بشكل ملحوظ، وفي الوقت نفسه تشهد أوروبا التداعيات الخطيرة لوباء كورونا وما ترتب عنه من ارتفاع نسب البطالة والانكماش الاقتصادي”.
وفي الثانية، سخر سوريون من تصريحات بشار الأسد التي زعم فيها أن اللاجئين لم يفروا منه ومن جيشه، بل من الإرهابيين، وأنهم “موالون للدولة” وليسوا معارضين.
وتعليقاً على تصريحات الأسد المتعلقة بالتحسن المزعوم للأوضاع في سوريا، ومؤتمر “عودة اللاجئين” الذي سيقام في دمشق، استذكر الناشط السوري المعارض “محمد النسر” الذي يغرد عن الوضع السوري باللغة الإنكليزية ويحظى بمتابعة الآلاف في تويتر، تغريدة لمذيع سوري في قناة “روسيا اليوم” الروسية، تحدث فيها عما حصل معه خلال زيارة إلى سوريا.
وعلق النسر بالقول: “عودة ومؤتمر لاجئين؟.. مخابرات الأسد ستعتقل حتى من يذهب لشراء الكتب.. سوريا ليست آمنة”، وأرفق تعليقه بتغريدة المذيع السوري أسامة الحمد، التي جاء فيها: “على سيرة بتنور الشام، آخر نزلة على سوريا طلعت بتاكسي نحو منطقة الحجاز حيث توجد أهم مكتبة في دمشق.. على الحاجز سألوني لأين أذهب فأخبرتهم لشراء الكتب من مكتبة النوري.. على إثر ذلك تم إدخالي لفرع أمني بالمنطقة لمدة 3 ساعات حيث كان الطابور طويلاً، من حينها لم أشتر الكتب ولم أزر الشام”.
وتعليقاً على مؤتمر اللاجئين، قال الحمد في أحدث تغريداته، إن هناك معوقات أساسية أمام عودة اللاجئين، أولها أن “الفئة من الشعب التي ترى أن كل لاجئ هو خائن للوطن أو أنه شارك في الأعمال القتالية”.
ويستضيف النظام (بإيعاز من روسيا) يوم الأربعاء ما يسمى “المؤتمر الدولي لعودة اللاجئين” وقد دعا إليه عدة دول لا تعتبر من الدول المستضيفة للاجئين السوريين، باستثناء لبنان، في وقت رفض الاتحاد الأوروبي المشاركة في المؤتمر، مؤكداً أن الظروف الحالية في سوريا لا تصلح لتشجيع العودة الطوعية.
Returning? Refugees conference?
In #Syria the #Assad security will arrest any person for “buying books”. #SyriaNotSafe
See this example 🔽https://t.co/erBvVLkh35— Mohamed Al Neser 🦅 (@M_Alneser) November 9, 2020
[ads3]
الحرب السورية قامت بأوامر يهودية ومسيخية انجيلية بهدف قتل وتهجير اهل سورية وتسليمها فارغة لليهود والمسيحين الانجيليين وتلك الحرب يمولها الدول الخليجية والاطراف المتحاربة كلهم مليشيات بيد اليهود ولايوجد بينهم شريف الا المدنيين العزل ممن قتلوا ايام المظاهرات او تحت القصف او المعتقليين ظلما ومن يرغب بالعودة الى سورية اكثرهم هم عملاء للاسد والباقي من الفقراء ممن انقطعت بهم السبل وتلك المعلومات يعلمها الحمار فكيف يريد بوتين والاسد ان يصدق السوريين ان الاسد يرحب بعودة الاجيئين
نعم كلام حق أغلب من هرب إلى أوروبا هربوا بسبب الجماعات المجرمة التي أجرمت وخربت البلاد ثم ذهبت تتسول اللجوء
ولحد الآن كل الوخم اللي في أدلب عم يحضر حاله للهجرة ولو صحتله فيزا بكرا الصبح بيترك وبيمشي حاج نضحك على بعض
تبدأ الحرية الصحيحة والحقيقية من الإعتراف بحق الآخر في قول رأيه
والواقع يكشف أن الناس هربوا من حالة الفوضى والدمار وانعدام الأمن فين أيام الفين وعشرة وماقبل كانت ايام الخير والبركة والرزق شاء من شاء وأبى من أبى لكن الحمير المؤدلجة طائفياً لن تقبل هذا الكلام
الأسد لم يكن يقصف ولا يقتل ولا يضرب ولا يدمر قبل الفين وعشرة ! ارجوني حاكم عربي ماراح يعمل متلما عمل الأسد فيما لو حدث تمرد مسلح على الأرض ولكم في قردوغان وآل تيوس أكبر دليل
نعم حالياً البلد صارت مرتاحة من القصف والدمار والتكفير والتعافي على الطريق أن شاء الله وأوروبا كلها صارت تعطي أقامات مؤقته عشان الكل يضب الشناتي ومن استفاد فقط هم اللي اخدو جنسيات فقط لاغير والباقي كله سيعود بصفقة دوليه كبيرة
اوروبا تدفع عشر الاف دولار منحة عودة طوعيه لأنها شافت العينات الرائعه الواصله هناك
مؤتمر المفلسين و الشحادبن.
دعت دمشق الى مؤتمر المانحين بهدف جمع الأموال تحت ذريعة عودة المهاجرين و النازحين في الوقت الذي تتحدث فيه قيادات النظام أنه تم تأمين كل سبل الحياة المناسبة لعودة هؤلاء الى بلدهم لأجل اعادة بنائها في غياب كامل عن الواقع الحقيقي للبلاد التي تعتمد الدولة فيها بنسبة 30% من عائداتها على تحويلات اللاجئين و المغتربين الذين هربوا من الارهاب الذي مازال جاثماً فوق صدور السوريين وسط غلاء فاحش قل نظيره في العالم العربي و انتشار كبير لجائحه كورونا وسط أزمات تبدأ بالأدوية الخبز و لا تنتهي عند المحروقات و الغاز و الماء و الكهرباء.
المؤتمر سيكون هدفه تلميع النظام كأداة جديدة تستخدمها بعض الدول في المنطقة و اعطاءه تشحيده ليقتات بها و مافياته على حساب ما تبقى من شعبه.
عوين راجعين يا حمير
بكرا بتاكلوا هوا
كلام المديع السوري صحيح سيادتو ما بيحب الناس تقرا بحب الناس تسمع منو المواعظ