الجبير ينتقد ألمانيا : ” لسنا بحاجة لمعداتكم العسكرية “
انتقد وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير حظر ألمانيا تصدير الأسلحة الذي يستهدف بلاده ووصفه بأنه “خطأ” و”غير منطقي”، لكنه أكد أن بلاده لا تحتاج أيضا إلى معدات عسكرية ألمانية.
وقال الجبير: “فكرة وقف بيع الأسلحة للسعودية بسبب حرب اليمن أعتقد أنها غير منطقية”. وأضاف الوزير السعودي: “نعتقد أن هذا خطأ لأننا نعتقد أن الحرب في اليمن حرب مشروعة. إنها حرب أجبرنا على خوضها”.
وبعد تمديده عدة مرات، سيطرح الحظر الألماني على صادرات الأسلحة للسعودية مرة أخرى للنقاش في الأسابيع المقبلة قبل حلول موعد انتهاء الحظر في 31 كانون أول/ ديسمبر. ووافق تحالف المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل في آذار/ مارس 2018 على حظر تسليم أسلحة إلى أي دولة تشارك بشكل مباشر في الحرب في اليمن.
وقبل الحظر، دخلت ألمانيا في نشاط تجاري نشط مع المملكة، وبلغ حجم الصادرات 254 مليون يورو (300 مليون دولار) في عام 2017.
يشار إلى أنه منذ أكثر من خمس سنوات، قادت المملكة العربية السعودية تحالفا من دول عربية يقاتل المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن.
وقال الجبير: “يمكننا شراء أسلحة من عدد من الدول، ونحن نفعل ذلك. القول بأننا لن نبيع أسلحة للسعودية، لا يحدث فرقا بالنسبة لنا”، وأكد أيضا أن المملكة العربية السعودية أكبر مستورد للأسلحة في العالم، حسب أرقام حديثة.
وأضاف: “أنا فقط أقول إن الناس بحاجة للنظر إلى هذا من منظور متوازن”. (DPA)
كبرت البيتنجانيه و ادلدلت جراسها و نسيت قفة ال*را اللي كانت فوق راسها.
الله يرحم لما كانوا ملوككم يبوسوا رجلين شاه ايران ويطلبوا الرضا. الله يلعن الثورة الايرانية لولاها كنا وكنتو بغير مطرح
هيك بصير لما الجهل و المال يجتمعان معا ….
أعاريب مايسمى ( سعودية ) الحجاز المحتلة يعتقدون أن المال هو كل شيء ويتنطّعون على الدول العظمى التي يركعون تحت أقدامها اذلّاء صاغرين فلا تتعدى حدودك ياأيها المخنث المثلي جبير على أسياد رأسك واستعد للخازوق الأكبر القادم اليكم من أمريكا عاجلاً فزوالكم أصبح قاب قوسين أو أدنى ولن تنفعكم الاسلحة التي دفعتم ثمنها مليارات الدولارات ولا تعرفون حتى كيف تستخدمونها لغبائكم الأبدي المستفحل ازلاً فحفنة من حوثيي اليمن لاتزال تضرب مؤخراتكم العفنة ضرباً مبرحاً ليل نهار وأنتم لا تستطيعون ردها بل هم قادمون الى عقر داركم ليذبحوكم كما النعاج الجربانة يارعاة الأباعر ومصيبة الأمة .