بالتزامن مع استمرار الأزمات و الطوابير و تدهور الليرة .. افتتاح ” متحف الشهيد الفارس الذهبي باسل الأسد ” في اللاذقية ( صور )

قالت وكالة أنباء بشار الأسد، الثلاثاء، إن الاتحاد الرياضي العام “افتتح متحف الشهيد الفارس الذهبي باسل الأسد في مدينة الأسد الرياضية باللاذقية في ختام فعاليات سباق سورية الدولي للسباحة بالمياه المفتوحة”.

ويتضمن المتحف الذي تبلغ مساحته الداخلية 350 مترا مربعا “أكثر من 60 صورة وكأسا وميدالية إضافة إلى لباس الفروسية الذي كان يرتديه والسروج التي يضعها على الخيول التي يمتطيها بينما يتضمن الموقع العام حدائق بمساحة 8000 متر مربع”.

وعرض خلال الافتتاح فيلم وثائقي عن حياة باسل وإنجازاته.

يذكر أن باسل الأسد توفي جراء حادث سير عام 1994، في دمشق، واعتبره والده ونظامه شهيداً، وأطلق اسمه على المستشفيات والمعارض والمتاحف والمهرجانات والشوارع وكل ما يمكن أن يطلق عليه اسم في سوريا.

 

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫8 تعليقات

  1. الآرمه غلط. ناقصها الرائد الركن المهندس المظلي.
    يا ضيعان المصاري اللي انصرفت (و انسرقت) على هالمتحف لأنه مالو مطول ورح يصير متحف نضال الشعب بعد سقوط النظام المجرم

  2. فلتحل اللعنات على روحه وروح أبيه، و لتكن عذاباتها لا منتهية ثلة الحرامية وقطاعي الطرق، قذارة وحقارة

  3. شهيد لان سوريا لم تشهد اعهر من هده العائله كفاكم كفرا ثم مادا انجز شهيدكم وهل بالفعل كان فارسا الجميع يعلم بانه لم يكن فارسا الا بالطرق المعروفه لديكم اعتقد انه بتكلفه متحف الدعاره هدا تستطيعون بناء عشره افران للخبز على الأقل انها الممانعه والصمود والتصدي المصدي

  4. بما أن مساحة هذا المكان كبيرة يقعب معها تحويله إلى مراحيض عامة بعد زوال الحكم الظلامي البعثي الأسدي. سنكتفي إن شاء الله بتحويله الى مركز لتجميع النفايات.

  5. نظام وقح منحط لا يتغير مهما كان ومهما صار هذا النظام الارهابي المستبد المتخلف يجب مسحه من الوجود إلى مزابل التاريخ وكراسات العار واللصوصية والخيانة.
    هذه الحركات والتصرفات هدفها استعباد الجهلة من الشعب ومااكثرهم. قال متحف قال مع الزمن أن ظل هذا النظام الارهابي المستبد في الحكم لاسمح الله سيتحول هذا المكان إلى معبد وماخور لتقديم فروض الولاء والركوع للعصابة الأسدية الإرهابية المارقة.
    للوهلة الأولى ظننت تمثال النافق باسل تمثال بوذا لأنه بذات الوضعيه أو يتشابه مع تمثال بوذا أكثر من أن يشبه المتسلط والمريض النفسي المجرم ابن المجرم سليل عائلة الخيانة والطائفية والإجرام ابن الحرام باسل الوحش .

  6. طبعا تربينا على كرهنا له من كثر الدعاية (كما كرهنا غيره من كثر الدعاية والتعصب والتدين له)
    ولكن سؤال:
    هل لو حكم لكان أفضل من المعتوه الحالي ! (دون سباب)

  7. عائلة ما جلبت سوى الخراب و الدمار لسوريه و السوريون خمسون عاما يا أولاد الحرام كانت كفيلة بأن تجعلوا سوريه في طليعة الدول العربيه من أزدهار و تطور و تقدم و رقي لكن الجرب و الجوع المزمن و الكامن و المتجذر في أصلكم النجس أبى الا أن يسرق و ينهب و يعفش و يستقدم الغرباء لقتل أبناء البلد و سرقته حتى باتت سوريه منهاره و محطمة و في مؤخرة الدول , تلك هي انجازاتكم يا خونه .