بشار الأسد يعين وزيراً جديداً لخارجيته
أصدر بشار الأسد 3 مراسيم تقضي بتسمية فيصل المقداد وزيرا للخارجية خلفاً لوليد المعلم، وبشار الجعفري نائباً له.
وينص المرسوم الثالث على نقل السفير بسام الصباغ إلى الوفد الدائم في نيويورك واعتماده مندوبا دائما لنظامه لدى منظمة الأمم المتحدة في نيويورك.[ads3]
كملة التوليفة عند بشار الفسد الآن الحوراني فيصل المقداد مع مستشارة دنب الكلب لونا الشبر بنت السويداء ساعي بريد ناقل تعليمات وأوامر . وبالنص بشار الجعفري شيعي ايراني الاصل جاسوس وراصد تحركات .
لعين هالبشار.
لايوجد أتعس وأذل من أعضاء حكومة مافيا الأسد انبطح كثيرا وزيادة حقيرا تأخذ منصبا كبيرا . طبعا مع عدم تجاوزه لعلو نعل كبير المجرمين وكل انسباءه وثلة من طائفييه.
موتوا في غيظكم يا جماعة اردوغان الدجال. الديكتاتور أردوغان يكذب ويدعى أنه ليس لديه أعداء فى المنطقة!!!
طز
ماراح تفرق تغيير وجوه السياسه نفسها كدب وكدب وكدب وسيتمر الكدب مادامت هده العصابه حاكمه
أنا كانسان سوري عادي لا يفهم كثيرا بالسياسة وربما لا يريد حتى ان يفهمها، لكنني رافض وليس معارض فحسب لوجود بشار الاسد وما فعله، ورفضي أو معارضتي لوجوده والعصابة الحاكمة ” ليست سياسية متعلقة ببرنامج سياسي ما – لا قدر الله – لا يتوافق مع تطلعاتي وقناعاتي السياسية، او ما كنت اتمنى ان تكون عليه سورية، بل هي اخلاقية انسانية قيمية لمرحلة حكمة وحكم ابيه من قبله، ولكل الجرائم التي ارتكباها بحقنا كسوريين، علماً بأن البلد عمليا لم يكن به سياسة عقلانية متزنة تعتبر مصلحة الشعب السوري اولوية فسورية كانت اشبه بمزرعة يمتلكها فرعون أرعن جمع حوله عصابة مجرمة ومنتفعين سفله..
الان هذا المجرم الذي ابتلينا به يبدو انه فوق اجرامه غير الموصوف ” غبي ” الى درجة كبيرة جدا تفوق التصور، لأنه بدل ان يختار اشخاص مقبولين، نراه يضع وزير خارجية ونائبه من اسفل واحقر الشخصيات السياسية التي عرفتها الدبلوماسية، هما ” فيصل المقداد وبشار الجعفري ” نائبه وفوق ذلك هما شخصيتان لا تتمتعان لا بالقبول الدولي ولا العربي فضلا عن المحلي، وليس لديهما المهارات المطلوبة لهذا العمل، ويريد بهما التواصل مع العالم الخارجي تخيلوا ..!
أي غباء هذا .. أنا لا ادري..!!
على الاقل وهذا – ما يتوقعه كل عاقل وفق المنطق – هو ان تكون لدى الشخصية المكلفة بمنصب وزير الخارجية او نائبه بمثل ظروف البلد والعصابة الحاكمة فيه شيء من اللياقة واللباقة وحسن السلوك على المستوى الشخصي، ولها شيء من القبول الدولي والعربي، اما اذا كان من اختار هذه الشخصيات العفنة يعتقد ان التواصل مع روسيا وايران يحتاج الى ” وزير خارجية ” فهو حمار باذنين طويلتين وذيل اطول .. وهذه هو الواقع على ما يبدو ..!!
ولك الله ياسورية ..