مصلحة هجرة في إحدى البلديات السويدية تزيد عدد موظفيها للضعف بهدف الإسراع في معالجة ملفات اللجوء

قال تقرير إذاعي رسمي إن مصلحة الهجرة في بلدية بودن، ضاعفت من عدد موظفيها الى الضعف خلال السنوات الثلاث الماضية، بهدف معالجة قضايا طالبي اللجوء الذين لا زالوا يتدفقون بكثرة الى السويد.

ووفقاً للإذاعة السويدية (إيكوت)، فإن هناك الآن نحو 240 موظفاً في المصلحة، ما يجعلها واحدة من أكبر المؤسسات في البلدية.

وكانت المصلحة ومنذ إنتقالها الى مبنى أكبر في جامعة العلوم الصحية القديمة في بودن، بحسب شبكة “الكومبس”، قد عينت العديد من الموظفين الجدد لمعالجة قضايا اللجوء المتقدمة إليهم والبت فيها.

وشهدت مصلحة الهجرة في عموم السويد توسعاً كبيراً في عدد موظفيها خلال السنوات القليلة الماضية، وذلك بسبب تدفق اللاجئين إليها وغالبيتهم من سوريا.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

تعليق واحد

  1. لو كان ملك السويد خنيث و خسيس و نذل و بلا شرف و بلا مروءة و دينه دين اللؤم و الغدر و الخيانة … لضيّق على اللاجئين السوريين و فصل بعض السوريين من أعمالهم و زاد معناتهم معاناة و لزاد من حصار و معاناة أهاليهم الكبار في السن و المرضى الرازحين تحت القصف و غلاء الأسعار لذلك أوجه تحية حب و إجلال و إكبار لملك السويد و للنظام في السويد… دولة الحضارة و الإنسانية ….و لعن الله كل منافق خائن عميل و خسيس و نذل خنيث متوحش …ضيّق على السوريين و زاد معاناتهم في محنتهم التي وصفتها الأمم المتحدة بكارثة العصر …