بعد أن قال حسون إن أوروبا تستغلهم ليعملوا خدماً .. وزير خارجية بشار الأسد يكشف سبب عدم رغبة أوروبا بعودة اللاجئين السوريين ! ( فيديو )
قال وزير خارجية بشار الأسد الجديد، فيصل المقداد، إن الدول الأوروبية لا تريد عودة اللاجئين السوريين، بل تستبقيهم لخدمة كبار السن.
وانتقد المقداد في مقابلة أجرتها معه قناة روسيا اليوم قبل أيام (قبل أن يصبح وزيراً للخارجية)، موقف الدول الغربية من مؤتمر اللاجئين الذي استضافه نظامه في دمشق، ودعا إليه دولاً لا تعتبر معظمها من الدول المستقبلة للاجئين السوريين.
وقال المقداد، في معرض حديثه عن اللاجئين السوريين في أوروبا، إن “هنالك بعض الدول التي استثمرت بهولاء اللاجئين، بكل ما تعنيه هذه الكلمة، أطباء وأصحاب مهن كانوا أصحاب دور رئيسي في التنمية في سوريا”.
وأضاف: “لذلك الأوروبيون لا يريدون عودتهم لسوريا أصلاً، يريدون بقاءهم لكي يخدموا الجيل القديم والمتآكل في أوروبا والذي أصبح جيلاً هرماً ويحتاج لمن يخدمه، ونحن كدولة متطورة في إعداد الكوادر، هم لم يأخذوا إلا أفضل الكوادر من سوريا”.
وتشبه هذه التصريحات تصريحات كان مفتي بشار الأسد، أحمد حسون، أدلى بها العام الماضي، حيث قال إن “ألمانيا تقبل السوري الذي معه طفل أو طفلان ليستعملوا الأطفال في المستقبل كخدم في بلادهم.. يريدون عمالاً، إنهم يمنعون السوري الذي هرب مع أطفاله من إحضار زوجته لأنهم يريدون الأطفال فقط”.
وقال أيضاً إن الأوروبيين “يعيشون بلا تاريخ وبلا قيم، يعيشون ليأكلوا ويشربوا ويناموا، ولا رسالة لديهم.. نحن في سوريا نعيش برسالة وقيم”.
[videopress 9dIZlGnw][ads3]
تضرب براسك البعثي المتعفن
جحش بعثي عسعس
العدالة بس يا سيد مقداد
هم يطبقون العدالة
سيبك من القيم … والحياة الدنيا ، والآخرة…
كل واحد حر بما يعبد وكيف يدير حياته …
لكن المفقود في الوطن العربي هو العدالة … ماحدا بيترك جذوره وقيمه ورسالته وأرضه إلا مكرهاً وكل اللي طلعوا ماراحو سياحه..
دولة القانون والعدل الكافرة الملحدة يلي شعبها يعيش لياكل وينام بعد قولتك أفضل من دولة تدعي الدين والإسلام والقانون عندها حقه فرنكين والعدل موجود بس على ناس وناس
سلم لي على الرسالة والنهج والكلام الفاضي … الرب واحد في كل مكان وأرض الله واسعه
الصراحة مهمة .اللاجئ خادم لا اكثر . لماذا الابتعاد عن الواقع
يحتاج اللاجئ عشرات السنين ليمتلك الكرامة .
الموجودة في بلده
الهروب من الحقيقة لا يفيد
فعلا اللاجئ يفتقد الإمكانات . ليعيش بمستوى محترم .
ويبقى مستقبله في وطنه
أجمل
كل السورين الذين في الخارج يفتخر بهم مهما كانوا يعملون أحسن من مسح الصرامي عند بشار الحيوان
الى السيد وزير الخارجية و المغتربين انا اعمل في برلين كمستشار و راتبي الشهري يعادل راتبك في سنتين بحمد الله ما رايك تاتي لتعمل عندي كخادم فهذا هو مستوى تفكيرك
المستقبل في بلده افضل . فلديه أصدقاء اكثر . وتتحسن البلد بسرعة . اما اللجوء مغامرة و ضعف
الشغل براتب أحسن من خدمة شي ضابط قرد ببلاش يا فيصل. وبعدما تخلص جيش بتبقى خادم لنفس الطبقة طول عمرك. وهذا توصيف الوضع قبل الثورة. هلق صار تموت عشانهم.
نعم. نحن لدينا رسالة. … لكن لا تسألوا عن فحواها ومضمونها، لأنها رسالة سرية.
لحسون وغيره من العصابه وكبيرهم كل دول الخارج تتعامل مع الانسان باحترام في اوربا وغيرها الا في دولتكم الفاشيه مصيركم جهنم انتم وممانعتكم الكادبه لصوص تتدعون الشرف
تعيش ٤٠ سنة في الغربة . اما في وطنك تعيش ٨٠ سنة.. لهذا البلد نعمة
النظام السوري بيتزاكى دائماً – انه غريب لازم تكون كل الدول معاملتها مع الشعوب متله – ليش هنن غريبين وبيتركوا الحرية للفرد انه يختار يرجع او لا – يعني لازم متل ماتقرر الحكومة السورية الحكيمة تطبق القرارات بكل دول العالم
من يمتلك منزل من اللاجئين . اغلبهم ايجار . لهذا لايملكون راحة .
اللجوء حالة طارئة . وحياة الإنسان الطبيعية . في وطنه.
معالي مفتي الجمهوريه انك مجنون او خرفان فكيف تقول عن اوربا بانها بدون تاريخ و حضاره فهي التي اعطت العالم امبراطوريتين و الالاف من العباقره و الفلاسفه و هي اليوم ارقى و اغنى ز اكثر قاره بالعالم و اذكر ماذا قدم العربان للعالم غير الجهل و التخلف فربما كراهيتك لهم لانهم ليسوا مسلمين فلا يحسد اي انسان المسلمين على وضعهم و لماذا لم يهاجر السوريين الى الدول الاسلاميه لانها سدت الابواب بوجوههم .اذا اكرمت اللائيم تمرد.عيب على كل واحد ينكر معروف الاخرين و من يود العوده تأكد تماما بان الاوربي لا يمنعه و لن يبكي على عودته
اذا البلد عادت لطبيعتها . احسن . لان الغربة متعبة للإنسان.
اما الوطن راحة
بزمانه في واحد شال عنزة قام ضرط ! قلهم ناولوني التانية :)
من يقود سيارة بين اللاجئين .. قليل.
اما في بلده يقود سيارة .
الرفاهية في البلد
طيب يرجعوا المؤيدين للنظام السوري ليه هم كمان لاجئين بأوروبا
أحسن من الفلسفة هي كلها و كلام و ثرثرة .
السوريين هربوا من بلدهم بسبب الفساد و البيروقراطية ( بلد الطوابير ) و العنصرية و الجوع و الفقر و تهدمت بيوتهم بلا مأوى .
الألماني يعيش ٩٠ سنة . اما اللاجئ يعيش ٤٠ سنة .
حجم التعب في السفر اكبر من العيش الهنيء في البلد .
التي تتحسن مع الوقت
ما صرح به فيصل المقداد يدلُّ على أنه أعمى البصر والبصيرة، أو أنه تعمَّد عكس الحقائق كعادة جميع المسؤولين في النظام السوري ووسائل إعلامه. ذلك لأن واقع السوريين في أوربا وبخاصة في المانيا بعكس ما قاله المقداد؛ فما من أحد من السوريين يخدم “الجيل القديم” لأن ذلك يتم في دور رعاية المسنين Altenpflegeheim التي يتطلب العمل فيها متخصصين أمضوا عدة سنوات للاكتساب الخبرة في هذه الدور. وما العيب في أن يعمل السوربون من الأطباء والصيادلة والمهندسين وأصحاب المهن وأفضل الكوادر في الدول التي لجأوا اليها بعد أن هجَّرَهم النظام بوسائل مختلفة؟ أليس العمل وسيلة شريفة للاعتماد على الذات؟
الإنسان يبحث عن ام . و الأم و الحنان هو الوطن .
اذا كان يحلم أن يقود سيارة .فما فائدة اللجوء .
الراحة و السعادة في بلده . بيت وسيارة و معمل عالم تاني