وفاة الأسقف لوقا الخوري الذي طرد السفيرين الأمريكي و الفرنسي في دمشق

نعت بطريركية أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس الأسقف لوقا الخوري الذي توفي في مشفى بيروت مساء الثلاثاء عن عمر ناهز 75 عاماً.

والخوري من مواليد دمشق عام 1945 وسمي مطراناً ومعاوناً بطريركياً لبطريركية أنطاكية وسائر المشرق للروم الأرثوذكس عام 1999 .

وخدم الخوري في كنائس الإمارات العربية المتحدة والكويت والعراق وأقام أول صلاة مشتركة في الجامع الأموي بدمشق من أجل السلام في سوريا والمنطقة.

وذكرت وسائل إعلام موالية أنه “عرف عن الأسقف الخوري سعيه الدائم لنشر قيم المحبة والتسامح والعيش المشترك بين المسلمين والمسيحيين في سوريا والعالم، كما اشتهر بطرده للسفيرين الأمريكي والفرنسي بدمشق خلال زيارتهما كنيسة الصليب المقدس في عام 2011”.

 [ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫3 تعليقات

  1. طرد السفيرين عام ٢٠١١ يعني كان شبيحاً على غرار حسون الملعون والبوطي هدول رجال الدين متل الممثلة المعتزلة اغراء عندهم المتعة والباقي لايهم

  2. حسون مسيحي
    انكشوا أرصدته في البنوك و شوفوا العجب
    قال تعايش قال !