مسؤول نظامي : القانون وجد لحماية الأشخاص الطيبين .. و هذه أكثر الجرائم انتشاراً في سوريا
قال رئيس فرع مكافحة الجرائم المعلوماتية، في إدارة الأمن الجنائي العقيد لؤي شاليش، إن «مقولة القانون لايحمي المغفلين خاطئة»، مؤكدا أن «القانون وجد لحماية الأشخاص الطيبين الذين لا يملكون الوعي والخبرة الكافية».
ونقلت وسائل إعلام موالية عن شاليش قوله إن عدد الضبوط المسجلة، لدى الفرع وفي أقسام مكافحة الجرائم المعلوماتية في فروع الأمن الجنائي بلغ 2334 ضبطاً خلال العام الفائت 2020
وأكثر الجرائم انتشارا في مجال الجرائم المعلوماتية، هي جرائم السب والشتم عبر الشبكة وجرم التشهير الذي هو من قبيل الذم ووصلت نسبتها إلى 70 بالمئة من إجمالي الضبوط المنظمة خلال العام الفائت 2020 والبالغ عددها 2334 ضبطاً، يليها جرم نشر معلومات كاذبة عن أشخاص عبر الشبكة وبلغت نسبتها 15 بالمئة، ومن ثم جرم الاحتيال عبر الشبكة بكل أنواعه وبلغت نسبته 9 بالمئة.
وكشف عن ضبط عدة حالات للاتجار بالمواد المدعومة عبر الشبكة وقد تم إلقاء القبض عليهم وإحالتهم للقضاء المختص، أما فيما يتعلق بحالات الاحتيال عبر نشر مواصفات مخالفة لحقيقة السلعة المبيعة، أوضح أنه لا يمكن التحرك من دون شكوى تقدم بحق المتلاعب، مؤكداً ورود شكاوى لوقوع مثل هذه الحالات نتيج عنها القبض على أشخاص وإحالتهم إلى القضاء.
وكشف أيضاً عن وجود جرائم نادرة عبر الشبكة في سوريا منها التعامل بالمراهنة عبر الشبكة والقمار عبر الانترنت حيث “تقتصر حالات القمار وتسهيل دور القمار على الواقع الملموس، ومن الممكن أن تقع في مقاه أو أحد المنازل، ولم يتم ضبط أي حالة خلال عام 2020 وكذلك الأمر بالنسبة للمضاربة بالبورصة العالمية (الفوركس)”.[ads3]
والله العظيم قانون نظامك الإرهابي الفاسد ماحمى غير اللصوص والمجرمين والاوباش والخونة وقطاع الطريق والشبيحة..ومانكل وعذب وقتل غير الشرفاء والابرياء والذين دافعوا عن حقوقهم وشرفهم وكراماتهم.
يامحلى السب والشتم والقمار أمام التعفيش والاغتصاب الجماعي وتقليع العيون والقتل جوعا وتحت التعذيب.
روح شخ ونام ياشاليش يارئيس الجنائية هه.
انتم لاتحمون الا أنفسكم قتله مجمرين لصوص