بينهم لونا الشبل .. بريطانيا تفرض عقوبات على مقربين من الأسد
أعلنت بريطانيا الاثنين فرض عقوبات جديدة على النظام السوري، تشمل مقربين من بشار الأسد.
وقال وزير الخارجية دومينيك راب، إنه تم فرض عقوبات على ستة من حلفاء الأسد بينهم وزير خارجيته فيصل المقداد ومستشارون مقربون.
وتشمل قائمة العقوبات أيضا مستشارة الأسد لونا الشبل والممول ياسر إبراهيم ورجل الأعمال محمد براء القاطرجي وقائد الحرس الجمهوري مالك عليا والرائد في الجيش زيد صلاح. (RT)
تابعوا أبرز و أحدث أخبار ألمانيا أولاً بأول عبر صفحة :
أخبار ألمانيا News aus Deutschland
تلك العقوبات حبر على ورق لان من يحمي ويبقي المسخ بشار هم اليهود والانجيليين في اسرائيل وبريطانيا وامريكا مثل افراد روتشيلد ونتنياهو وبوش وبايدن والحكام العرب وغيرهم كثيرين لان الحرب السورية هدفها تفريغ سورية من اهلها لتصبح موطنا لليهود والانجيليين واكثر العلويين يعلمون ذلك لانهم ظنوا انه باقيين ولكن لم يعلموا ان قلة منهم هي الباقية واكثرهم سيخرج كما حدث في العراق حينما كان الشيعة والاكراد يد اليهود والامريكيين لقتل السنة العراقية ومساعدة اليهود والامريكيين على سرقة النفط وهاهم الان كما في اللبنان وسورية يموتون من الجوع ومسرحية محاكمة الشيطانة اسماء هي كمحاكمة المجرم رفعت هو حر طليق ولكن فقد بعض الاموال بعد مسرحية دامت عدة سنوات لان الهدف لم محاسبته على جرائمه ولمن لمنعه من حكم سورية بدل المسخ المفضل بشار وخير دليل على ذلك تصريح بايدن الاخير ان الهدف الامريكي لم يعد الشرق الاوسط بل روسيا والصين والحمار يعلم ان النظام الروسي والصيني والايراني هم عبارة عن مليشيات بيد اليهود والانجيليين كما حدث سابقا حينما السعودية والامارات وايران بصنع حرب وهمية في اليمن لصرف الانظار عن الحرب السورية وهو ماتفعله امريكا الان وصدقا لو ارادت اسرائيل وبريطانيا وامريكا بانهاء الحرب السورية ومحاسبة المسخ بشار ومن معه هو اتصال هاتفي واحد ليكون اما مقتولا او معتقلا او ومنفيا ولاداعي لكل تلك المسرحيات التي باتت مفضوحة للكل
تلك العقوبات حبر على ورق لان من يحمي ويبقي المسخ بشار هم اليهود والانجيليين في اسرائيل وبريطانيا وامريكا مثل افراد روتشيلد ونتنياهو وبوش وبايدن والحكام العرب وغيرهم كثيرين لان الحرب السورية هدفها تفريغ سورية من اهلها لتصبح موطنا لليهود والانجيليين واكثر العلويين يعلمون ذلك لانهم ظنوا انه باقيين ولكن لم يعلموا ان قلة منهم هي الباقية واكثرهم سيخرج كما حدث في العراق حينما كان الشيعة والاكراد يد اليهود والامريكيين لقتل السنة العراقية ومساعدة اليهود والامريكيين على سرقة النفط وهاهم الان كما في اللبنان وسورية يموتون من الجوع ومسرحية محاكمة الشيطانة اسماء هي كمحاكمة المجرم رفعت هو حر طليق ولكن فقد بعض الاموال بعد مسرحية دامت عدة سنوات لان الهدف لم محاسبته على جرائمه ولمن لمنعه من حكم سورية بدل المسخ المفضل بشار وخير دليل على ذلك تصريح بايدن الاخير ان الهدف الامريكي لم يعد الشرق الاوسط بل روسيا والصين والحمار يعلم ان النظام الروسي والصيني والايراني هم عبارة عن مليشيات بيد اليهود والانجيليين كما حدث سابقا حينما السعودية والامارات وايران بصنع حرب وهمية في اليمن لصرف الانظار عن الحرب السورية وهو ماتفعله امريكا الان وصدقا لو ارادت اسرائيل وبريطانيا وامريكا بانهاء الحرب السورية ومحاسبة المسخ بشار ومن معه هو اتصال هاتفي واحد ليكون اما مقتولا او معتقلا او منفيا ولاداعي لكل تلك المسرحيات التي باتت مفضوحة للكل
تلك العقوبات حبر على ورق لان من يحمي ويبقي المسخ بشار هم اليهود والانجيليين في اسرائيل وبريطانيا وامريكا مثل افراد روتشيلد ونتنياهو وبوش وبايدن والحكام العرب وغيرهم كثيرين لان الحرب السورية هدفها تفريغ سورية من اهلها لتصبح موطنا لليهود والانجيليين واكثر العلويين يعلمون ذلك لانهم ظنوا انه باقيين ولكن لم يعلموا ان قلة منهم هي الباقية واكثرهم سيخرج كما حدث في العراق حينما كان الشيعة والاكراد يد اليهود والامريكيين لقتل السنة العراقية ومساعدة اليهود والامريكيين على سرقة النفط وهاهم الان كما في اللبنان وسورية يموتون من الجوع ومسرحية محاكمة الشيطانة اسماء هي كمحاكمة المجرم رفعت هو حر طليق ولكن فقد بعض الاموال بعد مسرحية دامت عدة سنوات لان الهدف لم يكن محاسبته على جرائمه ولكن لمنعه من حكم سورية بدل المسخ المفضل بشار وخير دليل على ذلك تصريح بايدن الاخير ان الهدف الامريكي لم يعد الشرق الاوسط بل روسيا والصين والحمار يعلم ان النظام الروسي والصيني والايراني هم عبارة عن مليشيات بيد اليهود والانجيليين كما حدث سابقا حينما السعودية والامارات وايران قاموا بصنع حرب وهمية في اليمن لصرف الانظار عن الحرب السورية وهو ماتفعله امريكا الان وصدقا لو ارادت اسرائيل وبريطانيا وامريكا بانهاء الحرب السورية ومحاسبة المسخ بشار ومن معه هو اتصال هاتفي واحد ليكون اما مقتولا او معتقلا او ومنفيا ولاداعي لكل تلك المسرحيات التي باتت مفضوحة للكل