القدس العربي : سوريون يرحلون عن دمشق في حركة نزوح هي الأكبر تحت وطأة التمدد الشيعي و ضغوط النظام
تشهد العاصمة السورية دمشق، منذ مطلع شهر آب/ أغسطس الحالي، حركة نزوح هي الأكبر للسوريين المقيمين فيها والدمشقيين من أبنائها على وجه التحديد، متوجهين إلى تركيا عبر الحدود السورية-اللبنانية، ومنهم من يستقر في تركيا، في حين يدخلها القسم الآخر قاصدا بحرها للعبور إلى أوروبا.
ظاهرة هجرة الدمشقيين عن العاصمة، جاءت بحسب ما أكده الناشط الإعلامي يوسف العب الله لـ»القدس العربي» خلال اتصال خاص معه، تحت عدة أسباب منها «التعامل السيئ» للغاية الذي يعانيه الدمشقيون على يد حواجز النظام السوري، التي لا تتوانى عن إهانة أي من أبناء العاصمة، وعمليات المداهمة والتفتيش التي تطال الأحياء الدمشقية بشكل مخيف للغاية، وعمليات اعتقال الشباب لسحبهم إلى القتال بجانب قوات النظام السوري، مما جعل الأهالي يختارون الرحيل بأبنائهم عن دمشق للحفاظ على حياتهم».
العبد الله أكد أن أرقام المهاجرين تتجاوز الـ 200مدني في اليوم الواحد، وأحيانا تتخطى حاجز الـ 500مدني، وأن غالبية المغادرين يقصدون تركيا، بسبب عدم استقبال أي دولة عربية لهم، ومنهم من يختار الإقامة فيها، ومنهم من يجازف ويركب البحار بهدف الوصول إلى أوروبا، بهدف تأمين مستقبل له ولعائلته.
وأشار الناشط الإعلامي لـ«القدس العربي» بأن دمشق تغيرت بشكل كبير، وملامحها تتغير مع توالي قدوم الوافدين الجدد إليها من العائلات الشيعية اللبنانية والعراقية والأفغانية، الذين دخلوها عقب حضور أبنائهم للقتال بجانب قوات النظام السوري قبل أعوام، فكل مقاتل «شيعي» غير سوري، سُمح له بجلب عائلته، وأن عددا كبيرا من هذه العائلات يقطن في منازل السوريين المهجرين، وباتوا يشكلون ما يشبه المستوطنات بأنحاء متفرقة من دمشق – على حد وصفه.
تزامنا مع جملة هذه المضايقات التي طالت أبناء دمشق، هنالك حالة من الترحيب الكبير من قبل النظام السوري وميليشياته بالوافدين الجدد، وخاصة بعد الخطاب الأخير لبشار الأسد، الذي قال فيه ان «الوطن لمن يدافع عنه»، فقد ازداد تدفق شيعة العراق ولبنان إلى دمشق، وخاصة إلى المناطق الجنوبية منها، ومناطق تواجد العلويين، وبحسب المصدر، إلا أنهم ينتشرون بكثافة عالية في دمشق وأسواقها وحدائقها وهم يتفاخرون بشعارات حزب الله وشعارات الميليشيات العراقية التي يحملونها، ويتصرفون وكأنهم أسياد البلد ومالكيه.
وتحدث المصدر عن ضغوط كبيرة مارسها النظام السوري على الدمشقيين وما زال لإكراههم على الرحيل، من فرض للضرائب المالية على محالهم التجارية قد تصل إلى ملايين الليرات، وإغلاق المحال التجارية بحجة المخالفة، وفرض موافقات أمنية على السكن والعقارات التجارية، واستدعاء العشرات منهم للتحقيق بحجة إيواء «إرهابين»، موضحا أن هذه الأسباب وغيرها جعلت الدمشقيين في سجن كبير، وخاصة أن النظام السوري يحاول جاهدا خنقهم في قرارات جديدة يصدرها كل فترة وأخرى، الأمر الذي جعل الدمشقيين يقررون الرحيل عن البلاد، بعد شعورهم بأنهم باتوا غرباء في مدينتهم.[ads3]
الحقيقه اللتي اكشتفها الشعب السوري ان النظام ابن عاهره
وراس النظام ابن قحبه ؟؟
الاايام بيننا يا قرود الجبل
مارح تحلم فيا ياخرامنئي وابن انيسة ….يا سنة يا اغبياء اتوحدوا لطرد المحتل الشيعي وبعدين اتقاتلوا على الحكم …رح تخسروا دمشق يلي من 1400 سنة ما خسرتوها …. ياسنة الشام وكل الدول ايد وحدة لحماية عاصمة الامويين من الانجاس…
فليأتوا لحتفهم ومقبرتهم فالشام تحطم على أسوارها كل الغزات وإبتلع ترابها كل الطامعين بها وخصوصا المجرمين كالنصيريين والمغول والتتار وغيرهم .. الأرض يرثها عبادي الصالحين ..
في قديم الزمان بنى أبو جعفر المنصور مدينة سماها بغداد فلم يكن فيها شيعي واحد… مع ازدياد سيطرة الفرس على بلاط الخليفة وصولا لتعيين من أرادوا في هذا المنصب حتى صار بعض خلفاء العباسيين أنفسهم متشيعين بدأ التشيع يظهر في المدينة وظهرت فيها اللطميات وحتى كتب معز الدولة البويهي كلاما يسب الصحابة على أبواب جوامع بغداد فكان الناس يأتون بالليل فيحكّونها.. و ما برحوا يتغلغلون في المدينة في مسعى للسيطرة عليها حيا حيا و بيتا بيتا وما زالوا يطردون منها أهل السنة إلى يومنا هذا حتى يأتي اليوم الذي لن يبقى فيها منهم أحد وقد أصبحوا أقلية الآن.
أهالي دمشق مؤيدين بشدة للنظام الحالي و لم يبدوا اي تعاطف مع المناطق الثائرة . الدمشقيين ربهم و دينهم المال فقط أما القيم و الميادئ فهي ممسوحة منذ زمن بعيد .
كلام حاقد ما أله أي أساس من الصحة..عيش بدمشق وشوف الوضع فيها بعدين شرف علك و احكي
بحب قول لكاتب هاد التقرير أنه التقرير بعيد جداً عن المصداقية والشفافية وهالشي متوقع من كاتب بصحيفة اسمها الظاهري القدس لكنها تصدر من لندن..رغم ذلك هناك بعض النقاط الصحيحة..لكن ما تتحدث عنه من أرقام مبالغ فيها..وحتى ولو كانت صحيحة هذا لا يعني أن دمشق تفرغ من الدمشقيين..وبصراحة أكبر منغص لحياة الدمشقيين حالياً هم الذين يضربون قذائف الهاون والكاتيوشا على المدنيين..والذين يضربون خطوط الغاز لضرب الكهرباء في العاصمة..والذين يفتحون مياه عين الفيجة عالنهر لكي يعطش الدمشقيون..هؤلاء هم المنغص الحقيقي للدمشقيين..وربما السبب الأبرز للهجرة..أما ما تتحدث عنه من إزعاج على الحواجز وغرامات وما إلى ذلك فهذا مبالغ فيه للغاية..لأن ليس من مصلحة الحكومة قلب ما تبقى من حاضنة لها ضدها..الله يحمي سورية ودمشق تحديدا..ويرد الأمن والأمان لباقي ربوع سورية الحبيبة الأبية
هذه الصحيفة كانت تسمى القدس العربي.. واليوم حري بنا تسميتها القدس القطري ..
هي وما داقوا اللي داقوه أهل مدينة حلب من قتل و خطف و تعطيش و قطع كهرباء مستمر و ابتزاز و قصف يومي بجميع أنواع الأسلحة و سرقة و احتلال بيوت و تدمير وسط المدينة و المدينة التاريخية و تدمير المعامل و عمل كل شيئ لتهجير أهلها منها و و و …… بقى كيف لو مر عليهم كل هاد كان ما بقي ولا واحد بدمشق من زمان
مقالة بايخة
الاحتلال الايراني سيزول كما زال التتار والفرنسيين وستكون هذه البيوت المغتصبه قبورا لهم باذن الله فقد جاء الجهاد ليقطع ارقاب الروافض ويطهر المجتمعات الانسانيه من هؤلاء المشركين المتخلفين
لو قام السورين الشرفاء الاحرار قومة رجل واحد لماحدث في سوريا ماحدث ولو حللنا مايحدث قليلا نجد جميع العلوين والشيعة متحدون ويقاتلون ضد اهل السنة بينما نجد السنة منقسمون ومختلفون فيما بينهم ويقاتلون بعضهم بعضا ويعملون جواسيس وعملاء لصالح العلوين للاسف هذا مايريده الشيعة بالذات على مبدأ فرق تسد فلن تتحرر سوريا لطالما نكره بعضنا ولانحب الخير لبعضنا ونكتب تقارير ببعضنا
البقرة بتطير ياصاحب المقال بس مابتعلي….هلأ انت سوري ولا لأ؟؟
معروف عن النصيرية خونة وبالوثائق…. ف نومة السوريين وغفلتهم الطويلة عنهم وتركهم يحكمونهم ويتمكنوا من بلدهم أدت إلى تهجيرهم الأن وتسليم بلادهم للمحتل المجوسي… هو استيطان سرقة لبلد بعد تهجير مواطنيه وكما استوطن اليهود في فلسطين… لكن من قال بأن النصيرية الأوباش الخونة الغدارين سينجون بفعلتهم وخيانتهم ثمن فعلتهم الخيانية الإجرامية الكبرى هذه ستكون بسحقهم واستعبادهم ومن قبل أولئك المستوطنين المحتلين الجدد.
هاذا المقال غير صحيح على عكس أبناء دمشق يعودون من دول الخارج الى دمشق بترحيب اما كاتب هاذا مقال مجنون أو حاقد كمعارضة مسلحة
الله مبارك في الشام واهل الشام متوقع كل الاشي يصير الا ان الشام راح ضل ل اهل السنه الى يوم االدين
الصحيح هذه الجريدة يصح تسمياتها القدس أسرائيلي العربية 1 اولن الموجود على الحواجز هم ابناء المحافظات السورية وثاني هم يحافظون على ارواح مدنيين قبل اروحهم وثالث بقول لي أسرائيلي عبد الباري عطوان صاحب الجريدة خليك بأسرائيل تبعك يلي عم تنقلق أخبار فتان وحقد وكذب