من إدلب إلى واحدة من أعرق الجامعات البريطانية .. أم سورية و ابنها على مقعد دراسي واحد !
تحدثت صحيفة “إندبندنت” البريطانية عن أم سورية وابنها يدرسان ذات الفرع الجامعي وفي نفس الدورة الدراسية بجامعة “نوتنغهام ترنت” البريطانية العريقة، في حادثة لم تشهدها البلاد من قبل.
وقالت الصحيفة، بحسب ما نقلت قناة العربية، إن الأم وابنها اللذين غادرا سوريا عام 2015، حصلا على شهادات هذا الأسبوع، لتبدأ الأم وابنها الدراسة في نفس الجامعة.
وأوضحت أن منال رواح، 47 عاما، وبلال بطوس، 18 عاما، يدرسان العلوم الطبية الحيوية في جامعة نوتنغهام ترنت، فيما يُعتقد أنهما -الأم وابنها- الوحيدان في البلاد في نفس الفصل الجامعي ببريطانيا.
وأشارت الصحيفة إلى أن الأم وابنها قاما برحلة طويلة حتى وصلا إلى قاعات المحاضرات في الجامعة، من منزلهما السابق في إدلب.
وعقب وصول منال وعائلتها إلى بريطانيا تم إخطارها بأنها إذا أرادت العمل في المملكة المتحدة كفنية مختبر في المستشفيات، فستحتاج إلى شهادة من جامعة بريطانية إضافة إلى الشهادة الجامعية التي حصلت عليها من جامعة دمشق.
وهكذا، بدأت الأم وابنها في التقدم للحصول على الشهادات المطلوبة.
[ads3]
السوري يبدع عندما تتوفر له أرض خصبة نظيفة للبناء عليها ، وليست تربة مالحة كالحة لا يجد فيها الخبز !
أصحابي في السويد حصلو على الجنسيات ، ودرسوا أرقى الجامعات والتخصصات ، و مثلهم في ألمانيا ، مثلهم في كندا ، بريطانيا ، الجميع تقريباً من دفعة 2015 حصل على الجنسية ، ذلك الدفتر الصغير الملون الذي يفتح لك بوابات المطارات أينما حللت وأينما أردت التوجه ! ..
أرض الله واسعة ، والله موجود في كل مكان لعبادته و السجود له والالتزام بأوامره لمن يخشى على جيل الغد ف جيل الغد أمره ل رب الغد ، انظر حولك إلى جيل الغد العايش في البلاد المسحوقة !! ملّا جيل ! خزيت العين على أساس وجود الانترنت و الآيباد ماخلط الأوراق وضيع الأصول ؟
الله يوفق و هذا هو الحل الوحيد الامل بالعمل و الدراسة
ابن رامي مخلوف مع عارضة الازياء الاسرائيلية ميشيل عيدان بلوس انجلوس بسيارة فيراري – اين جماعة المقاومة
يجب اعادة السوريين الى ديانتهم المسيحية قسرا وحظر الاسلام – الاسلام ديانة سرطانية وافدة اجرامة تلمودية تلوث الفكر والروح ويجب القضاء عليها وتربية الاجيال القادمة على دين افضل من طلاسم ابن قريش
يا حيوان نحن من قريش و بني امية اذا ما بتعرف روح أسأل. اين كانت الصحراء وجدت فرسان قريش و بني أمية و العدنانيين و القحطانيين و أخذنا هذه الأرض و أعمرنا هذه الصحراء من حلب لحوران. طلاسمنا وصلت لاندونسيا و الحمد الله كل الاديان الثلاث لكلها من عندنا. و أسال عن عمر و معاوية و خالد و سيأتيك الخبر المبين
الإسلام باقي خصيصاً عشان يغيظ أمثالك ، والله متم نوره ولو كره الكافرون ! قل موتوا بغيظكم يا إلهي ما أعظم هذا الدين وما أجمله ، والحمد لله على نعمة الإسلام .