قرار جديد لبشار الأسد حول الاحتفاظ و الاستدعاء للضباط من هذه الفئات

أصدر بشار الأسد، أمرا إداريا يقضي بإنهاء الاحتفاظ، والاستدعاء للضباط الاحتياطيين، وصف الضباط والأفراد الاحتياطيين، اعتبارا من 1-12-2021.

ويشمل القرار الإداري “الضباط المحتفظ بهم الملتحقين بالخدمة الاحتياطية ممّن بلغت خدمتهم الاحتياطية الفعلية سنتين فأكثر حتى تاريخ 30-10-2021 ضمنا”.

كما يشمل الأطباء البشريين الاختصاصيين في إدارة الخدمات الطبية ممّن بلغت خدمتهم الاحتياطية الفعلية سنتين فأكثر حتى تاريخ 30-10-2021 ضمنا، ويتم تسريحهم وفقا لإمكانية الاستغناء عن خدماتهم”.

وكانت قيادة جيش النظام العامة أصدرت أمرين إداريين بإنهاء الاحتفاظ والاستدعاء للضباط الاحتياطيين وصف الضباط والأفراد الاحتياطيين نهاية العام الفائت.

وقالت إن القرار يشمل الضباط (المحتفظ بهم و الملتحقين بالخدمة الاحتياطية) ممن بلغت خدمتهم الاحتياطية سنتين فأكثر حتى تاريخ 1-1-2021، والأطباء البشريين الاخصائيين في إدارة الخدمات الطبية ممن بلغت خدمتهم الاحتياطية الفعلية سنتين فأكثر، يتم تسريحهم وفقاً لإمكانية الاستغناء عن خدماتهم.

كما شمل القرار صف الضباط والأفراد (المحتفظ بهم و الملتحقين بالخدمة الاحتياطية) ممن بلغت خدمتهم الاحتياطية الفعلية لا أقل من سبع سنوات ونصف حتى تاريخ 1-1-2021، بالإضافة إلى صف الضباط والأفراد الملتحقين بالخدمة الاحتياطية من مواليد 1982 ممن بلغت خدمتهم الاحتياطية الفعلية سنتين فأكثر، والتسريح لاحقا لمن يتم السنتين خدمة احتياطية فعلية لهذه المواليد.

 [ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫2 تعليقات

  1. والله هدول أكثر ناس انظلمت ، الله يفكّ عنهم ويكون بعونهم ! خلي جماعة اضرب واهرب على أوربا يعملوا مراجل على وسائل التواصل، الله يصطفل بالنظام وبجماعات التكبير.

    1. جماعة اضرب واهرب جالسين بي أوروبا على أكل خرا وتنظير من وراء الشاشة ودونكيشوتيات وبس شاطرين يستقوو على حرمة اجت لم شمل وبعدين نزلت زيارة على وطنها أو على شخص هرب من جماعة تاك بير و جماعة البراميل ونفد بجلده وبعدين حن ل أبوه و أمه وقتها ياجيرة الدين ويا عظيم المستطير ، المرجلة مابتطلع إلا على هؤلاء صديقي ، حتى إذا عسكري صغير ضعيف كتب منشور بي فيس بوك يريد يسافر أوروبا ويدلوه كيف الوصول أو يساعدوه تلقاهم يسخرون منه ويهينوه يعني تماماً صدقت ، هدول أكثر الناس انظلمو على جميع الجبهات مدعوسين بالصرامي وغصب عنهم ومخيرين مابين الموت والتشريد هم وأهلهم ومابين قبول الضيم ولا طريق لديهم سوى الشكوى إلى الله