العراق : القيادي الشيعي ” أبو عزرائيل ” يحرق شاباً سنياً بتهمة الانتماء لتنظيم ” داعش “

تداول ناشطون، اليوم الجمعة، مقطع فيديو يظهر إقدام مجموعة من ميليشيات كتائب الإمام علي في العراق، على حرق شاب قالوا إنه عراقي سني بعد تعليقه من قدميه، وتقطيع أوصاله بالسيف.

ويظهر في الفيديو، القيادي في ميليشيات الإمام علي الشيعية، أيوب فالح حسن الربيعي الملقب بـ”أبو عزرائيل” أو “ملاك الموت”، وهو يقطع أوصال شاب ادعى أنه من عناصر تنظيم داعش بالسيف، بعد تعليقه من قدميه وحرق جسده.

وأعاد مغردون على موقع تويتر، تفعيل هاشتاغ بعنوان #حرق_شاب_سني، مشيرين إلى أن القيادي في ميليشيا كتائب الإمام علي حمل الفيديو على صفحته لأهداف طائفية.

وأثار الفيديو غضب المغردين والمعلقين، مؤكدين أن هذه الجريمة لا تقل بشاعة عن جرائم داعش.

يذكر أن وسائل الإعلام العالمية، حولت “أبو عزرائيل” إلى مثال يحتذى به في قتال الدواعش واللاطائفية والاعتدال وحب العراق.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫12 تعليقات

  1. هذا هو الاسلام وهؤلاء هم المسلمون….يتقاتلون بصورة وحشية ويدعون ربهم لدخول الجنة !!!!

  2. كم هي جميلة صورة الاسلام والمسلمين في العراق واليمن وسوريا ومصر وتونس وليبيا والصومال ولبنان….استمروا في جنونكم ووحشيتكم وادعو ربكم أن يدخلكم الجنة !!!! بهدلة العالم

  3. بعتولنا ياه على حلب خلي يورجينا شطارتو وبطولاتو والله لنرجعو هبرة كل نص كيلو بكيس

  4. سوف تحرق قريبا يا أبو عزرائيل أنتظر عزرائيل قادم أليك مع تحيات تنظيم داعس

  5. هذه الممارسات السادية الطائفية الحقيرة من أبو عزرائيل الشيعي العراقي وأمثاله من الموتورين العلويين السوريين هي من شجعت الناس العاديين للانضمام لداعش وأخواتها ولذلك هي باقية وتتمدد لأن البديل أحقر وأسوأ بمليون مرة من الدواعش .

  6. 50 عاما و العلويين يتسلحوا ويكدسوا السلاح بحجة تحرير الجولان ولكن في الحقيقة العلوين كانوا يكدسوا السلاح ليس لتحرير الجولان بل لقتل واستعباد ونهب السورين تماما كما حزب نص ليرة الشيعي المجوسي كان يتسلح بحجة محاربة اسرائيل وفي لواقع من اجل تحالفات شيعية علوية لقتل وذبح وتشريد اهل السنة

  7. کلمة “شاب سنی” یتداعی فی الذهن و کانها انسان مدنی مسکین لاعلاقة له بالحرب! ونسیتم ان داعش عندما یدخل بمنطقة یستخدم حتی الاطفال للقتال! و المنطقة التی یوجد فیها ابوعزرائیل هو “بیجی” بالمحافظة صلاح الدین…منطقة حرب شرسة جدا…الجیش العراقی سیطر علی 75% من المنطقة و الدواعش قاوموا فی 25% المتبقیة…ثم داعش قام بالهجوم المعاکس و السیطر علی ما یقارب 50% من المدینة…لا اظن هناک شاب سنی مدنی بریئ یوجد فی هکذا المنطقة!!!

    1. الله لايعطيك العافية..

      يعني حسب كلامك المقرف يجب حرق جميع المسلمين السنة في العراق وكذلك الأمر في سوريا على نفس المبدأ تبعك مو هيك؟؟؟!

      الله يلعن أشكالكم ويخلص البشرية منكم فأنتم وداعش وحالش وجاحش فكركم واحد وجميعكم أعداء لله وللدين وللانسانية.

    2. اولا:هل شفت الفیدیو؟ الفیدیو هی العبارة عن مشهد من شخص میت محروق معلق بمکان ما(اصلا مش معلوم هو العراقی اصلا ام لا) و ابوعزرائیل یستهزی بمقولة البغدادی فی “بیجی العصیة” و یقول “هاهم نخبتکم فی بیجی العصیة” ثم یاخذ بالسیف و یمزق جزء من ساقه ثم خلاص…
      ثانیا: انا ما قلت قتل المدنیین حلال…بل استخدم عقلك لثوان…المنطقة تم تبادلها عدة مرات و فی فاصلة زمنیة قصیرة…کیف یعیش المدنیین الابریاء فی منطقة الاشتباك یلی تبادلت عدة مرات و خلال الایام بل و خلال الساعات…شوف سهل الغاب،تل واسط و الزیارة…بالله علیك کم مرة تبادلت بین الطرفین فی الاسابیع الماضیة؟ و لو بکرة طلعت فیدیو جندی سوری یحرق شخص مجهول فی تل واسط ؛ هل تصدق ان ” شاب سنی مدنی برئ کان راعی للاغنام لا علاقة له بالحرب کان یمشی من هونیك فاخذته النظام الدکتاتور الغاشم و قتلوه ظلما؟؟؟