الحادثة الثانية خلال يومين .. اليونان : راكب أمواج ينقذ لاجئاً سورياً بقي متشبثاً بسترة نجاة لمدة 8 ساعات ! ( صور )
أنقذ راكب أمواج يوناني لاجئاً سورياً غريقاً، في حادثة هي الثانية من نوعها خلال يومين.
وبحسب المعلومات التي حصل عليها عكس السير، فإن راكب الأمواج تمكن من انتشال لاجئ سوري سقط من القارب الذي كان يقله مع سوريين آخرين من تركيا إلى اليونان، وظل متشبثاً بسترة النجاة لمدة 8 ساعات.
وحمل راكب الأمواج السوري حسن تماني (36 عاماً) على لوحه، ووصل به إلى الشاطئ قبل أن يقوم بنقله إلى المشفى.
وكان السوريون على القارب الذي وصل إلى اليونان بعد سقوط تماني، قد أخبروا السلطات اليونانية بما حصل، والتي بدأت بدورها عملية بحث عنه، دون أن تتمكن من إيجاده.
يذكر أن مصطافين يونانيين كانوا أنقذوا يوم أمس لاجئاً سورياً سقط هو الآخر من قارب متوجه من تركيا إلى اليونان، بعد أن بقي متشبثاً بسترة نجاة لمدة 13 ساعة.
مصطافون يونانيون ينقذون لاجئاً سورياً بقي متمسكاً بسترة نجاة لمدة 13 ساعة !
وتتوالى عمليات الانقاذ الفردية والمساعدات الفردية من افراد قلوبهم كبيرة اكبر من البحر واكبر من الوطن **واسفاه وعجز العالم بأسره عن انقاذ سوريا او تعاجز عن انقاذها لحاجات بنفسهم الدنيئة ***
صايرين السوريين اكثر من السمك بالبحر المتوسط
كثر الله خيرك وأدعو الله تعالى أن يجعل هذا الأمر في ميزان حسنات يوم العرض (أيا كان دينك)
لك حتى لو اخبرو السلطات ماحدا عبيطلع عحدا
اصلن هنن بدون الشعب السوري يموت
شي بلقصف وشي بلخطف وشي بلقذائف وشي بلقنص وشي من الرعبة وشي من الدبح وشي من الاغتيال وشي من القنص وشي من الغرق وشي من الضياع وشي من الجوع وشي من العطش ومن الاعتقال وشي من داعش وشي من الحر وشي من حرامية وشي من مشلحين وشي من النصرة وشي من الاكراد وشي من الشبيحا وشي من اللجان الشعبية لك والله حرام لك دمرتو البلد باسم التطهير والتحرير والحرية وحرام عليكم سوف نبكي دم على وطن كان اسمه سوريا وسوف نخبر ابنائنا ماذا فعلنا في بلدنا وكف بكينا عليه كل النساء لاننا لم نستطيع حمايته ك الرجال
لك رحمو هل الشعب لك الله لايرحمكون
هل أنتم متأكدين انه سوري ؟؟ ترا الضجة الاعلامية عن اللاجئين السوريين غير طبيعية وفيها الكثير من المبالغة لأن الاعلام المأجور صور اللاجئين انهم كلهم سوريون بينما الواقع يقوا ان معظمهم غير سوري وكثير منهم ينتحلون صفة سوري !! هدف الغرب النجس من هذه الضجة هو صرف الأنظار عن جرائم النظام وبراميه والادعاء أن اللاجئين هربوا من داعش !!! وذلك لتبرير تعاون العالم النجس مع النظام على القضاء على الثوار ( الذين يسمونهم دواعش )