ألمانية تفوز بجائزة من الأمم المتحدة عن مشروع لدعم المسلمات في ألمانيا
فازت شابة ألمانية بجائزة من الأمم المتحدة عن مشروعها الذي يهدف إلى تحسين أوضاع النساء المسلمات في ألمانيا.
وبقيمة الجائزة التي تقدر بـ20 ألف يورو ستتمكن لارا-تسوتسان جوليسوركهي 27/ عاما/ الآن من تنفيذ مشروعها الذي يحمل عنوان “بـ أو بدون”، والذي يهدف إلى إعداد النساء المسلمات في ألمانيا لمتطلبات سوق العمل بدورات تدريبية.
كما يهدف المشروع إلى إلزام الشركات الألمانية بعدم التمييز ضد المحجبات، وتعيين النساء بناء على مؤهلاتهن سواء كانت ترتدي الحجاب أو بدونه، وفق وكالة الأنباء الألمانية.
وكانت الأمم المتحدة أعلنت عبر مسابقة عن بحثها عن أفكار لمكافحة العنصرية والتمييز.
وجوليسوركهي، وهي ابنة لأب إيراني وأم ألمانية، تعد الدكتوراة في جامعة “ذا نيو سكول” بنيويورك.[ads3]
ليش بيخلوهم يجاوزهن يشتغلوا بيقعدها بالبيت وبيقلها اتستري يامرة وبيطلع هوي لبرا يبصبص ع الالمانيات
رجاء اوقفوا الصورة النمطية – ما بدنا مساعدة و ما منلبس حجاب بل شورت و مانا شحادين
من يقمع النساء المسلمات في الغرب هم أزواجهن وأفراد أسرهن … والتغيير يجب أن يبدأ في قلوبنا وعقولنا وقيمنا الثقافية التي نتوارثها وننقلها دون أن نفكر فيها (على مبدأ كل ما فعله أبي وجدي كان صحيحاً .. هل كان صحيحا حقاً؟؟).
ومافعله جدك إن كان ضمن الشرع هو صحيح ويستمر لفناء البشرية الدين لايتبع موضة لأنه لباس التقوى وليس لباس الجينز والجنس