” أفاتار ” يتصدر شباك التذاكر الأميركي للأسبوع الخامس على التوالي

حافظ فيلم “أفاتار: ذي واي أوف ووتر” على صدارة شباك التذاكر في أميركا الشمالية للأسبوع الخامس على التوالي، محققاً إيرادات تقرب من 38,5 مليون دولار خلال عطلة نهاية أسبوع طويلة، بحسب أرقام شركة “إكزبيتر ريليشنز” المتخصصة، الأحد.

وبذلك يرتفع إجمالي الإيرادات المحلية للفيلم المنتج من ديزني و”توينتيث سنتشري”، إلى 570 مليون دولار، إضافة إلى إيرادات على المستوى العالمي بلغت 1,33 مليار دولار.

وذكرت مجلة “فراييتي” أن “ذي واي أوف ووتر”، وهو تكملة لفيلم “أفاتار” الصادر عام 2009 والذي كان الأكثر ربحاً على الإطلاق، قد يصبح أول فيلم يبلغ عتبة ملياري دولار من العائدات في جميع أنحاء العالم منذ انتشار جائحة كوفيد.

وحافظ على المركز الثاني خلال عطلة نهاية الأسبوع التي استمرت أربعة أيام لمناسبة يوم مارتن لوثر كينغ في الولايات المتحدة، فيلم الدمية المرعبة “M3GAN” (“ميغان”) من إنتاج يونيفرسال وبلومهاوس، محققا إيرادات قاربت 21,2 مليون دولار. ويروي الفيلم قصة دمية بشكل بشري، مصممة لتكون رفيقة لفتاة يتيمة صغيرة.

وأعقبه في المركز الثالث “Puss in Boots: The Last Wish” (“بوس إن بوتس: ذي لاست ويش”)، وهو فيلم رسوم متحركة من سلسلة “شريك”، محققاً إيرادات بلغت 17,3 مليون دولار.

وجاء في المركز الرابع فيلم “إيه مان كالد أوتو” مع إيرادات بلغت 15 مليون دولار. هذا الفيلم من إنتاج سوني، وهو اقتباس من رواية تحمل العنوان نفسه للكاتب السويدي فريديريك باكمان، ويتولى بطولته توم هانكس.

وفي المرتبة الخامسة، حل فيلم “لاينزغايت” الجديد “بلاين”، مع إيرادات بلغت 11,6 مليون دولار. ويؤدي جيرارد بتلر دور طيار عليه العمل مع قاتل مُدان قضائيا (يؤدي دوره مايك كولتر) لحماية الركاب بعد هبوط طائرة في غابة فيليبينية نائية تسيطر عليها ميليشيات مسلحة.

وفي ما يلي باقي الأفلام في الترتيب:

6- “هاوس بارتي” (4,5 ملايين دولار).

7- “بلاك بانثر: واكاندا فوريفر” (2,6 مليون دولار).

8- “ذي وايل” (1,8 مليون دولار).

9- “ويتني هيوستن: أي وانا دانس ويذ سامبادي” (1,4 مليون دولار).

10- “والتير فيرايا” (1,2 مليون دولار).[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها