سوري يقتل شقيقه طعناً في تركيا ( صور )
علم عكس السير أن سورياً قتل شقيقه بعد شجار نشب بينهما في مدينة فان التركية.
وبحسب المعلومات التي رصدها عكس السير في وسائل إعلام تركية، فإن عبد القادر مصطفى ناصر تجادل مع شقيقه هادي في محلة “أكوبرو”، دون أن يعرف السبب.
وتحول الجدال إلى شجار أدى إلى قيام هادي بقتل شقيقه الأصغر طعناً، ثم فر من المنزل.
عندما يولد اي انسان ، له حقوق وعليه حقوق فالحقوق الذي له هي من الاهل بتربية متوازنة ومصروف مقبول متأهيل للحياة بسلاح يحارب به الحياة من علم او صنعة ، اما حقوق الدولة فهي قوانين لتسهيل حياته وحماية حقوقه ومحاولة استردادها غير حمايتها بالخارج ايضاً لو تعرص لأبتزاز خارجي ، اما حق المجتمع فهو بيئة سليمة يعيش بها وتقاليد انسانية من الرحمة والتآلف والسلام يعني قيمة بشرية يعني انسان بشري مش حيوان في تقاليد بين بني البشر ، هذا الولد اراهن بأنه لم يأخذ اي حق وامه الجدبة يلي في الارض لم تعلمه شيء ولا حتى ما معنى اخوك من لحمة ودمك لانوا اهلها اجدب منها يا دوبك خرجوا من الزريبة ورعي البقر والغنم وقالوهن بتركيا الوضع افضل من سوريا ما في حرب وفي مصاري كتير راحوا وهيك عايشين على السبحانية ، بالنهاية الولد ضحية كل شيء من الاهل للمجتمع للدولة ، واخرتوا بيكمشوا متل العصفور وبيحطوا بالحبس مؤبد وراحت عليه
معلش اقولك بيكفي فذلكة؟
مع انه بوافقك ببداية التعليق أنه في حقوق وواجبات بس أنك تبدأ بإهانة الناس بدون حتى ما تعرفهم وتقول انهم طلعوا من زريبة هاد عيب وعيب كتير على انسان معتبر نفسه مثقف ومتحضر وبيفهم (خاصة بالأسلحة)…
وعلى فكرة حتى لو أنه الإنسان تعلم وتحضر ممكن جداً أن يقوم بالقتل لأنه القتل فتنة وجريمة تحدث إما عن غضب أو حقد أو ثأر أو نتيجة مرض نفسي
لا حول ولا قوة الا بالله
الله يرحمو
اخونا مصطفى معاذ الله ان اتكبر على احد من خلق الله فلست من هذا النوع ، بل اوصف حالة ولكن الحالة معيبة لدرجة انك اعتقدها اهانة ولكن هذه الحقيقة في قرى بسوريا بعد ما وصلتها الجورة الصحية بعدون بيعملوا ( الكبيرة) بالاحراش ، فليس لي حبّ التميز الدافع الى التكبر ، بالنهاية ما تراه هو اختلاف صور التجليات الالهية وانا ادرك هذه الحقيقة وبالتالي لو تكبرت سوف اتكبر على الله والعياذ بالله وهذا ابعد ما يكون
ليش بلبنان افضل ….الزبالة منتشرة في كل مكان والفساد منتشر الخ, يعني عصابات مسلحة كلهن زعران وبلا تربية ونحن في القرن الحادي والعشرين فهل السائق الذي قتل سائق آخر بسبب اولوية المرور اهلها اجدب منها يا دوبك خرجوا من الزريبة ورعي البقر والغنم؟
أنت حقير وقيليل أدب و أخلاق و بدك ترباية من جديد و أنا أوصف أيضاً حالة لواحد لبناني بيحب يلعب من قفاه
يعني ممكن أهله علموه أحسن أخلاق وتعليم لكن ممكن اتعرف على واحد لبناني شيعي ونزع الأخلاق والقيم منه هذا الاحتمال لم تتطرق له. مثلا مجرمين اخذوا الدعم من اخوتهم في سوريا ولما اتوا لرد الجميل قتلوهم وهم يقولون يا حسين. لم نتضايق من القتل لأنه على كل حال الموت حاصل لكن ما يزعجنا ان واحد مثلك يزعم نسبت نفسه للحسين وهو يلعنكم مثله مثلنا لأنه الحسين على حسب تصنيفكم وهابي
في لبنان أيام ” الحرب الأهلية ” عندما نشبت الحرب بين حزب الله وحركة الأمل ” الشيعيتين ” للسيطرة على الضاحية ، كان الأخ يقتل أخوه ، لان الأخ من الحزب وأخوه من الحركة !!