ناشطون : الطيران الإسرائيلي يخترق الأجواء السورية و اللبنانية و يستهدف مقرات لقوات النظام و حزب الله في كل من فليطة و القطيفة بالقلمون

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

One Comment

  1. طبعا هذا تدعيم لعصابات بشار وإيران في المنطقة ، لإعادة التذكير بأنها مقاومة وممانعة لإسرائيل. عائلة الأسد حافظت على الحدود مع الكيان الصهيوني مؤمنة وهادئة وكانت اكبر مساهم في دعم امن الكيان الصهيوني وذلك من خلال القضاء على حركات المقاومة ليس في سورية فحسب ولكن في لبنان وغيرها. مثال تعاون حافظ الأسد مع الكيان الصهيوني في إخراج منظمة التحرير من لبنان ، والقضاء على القوى التي تعادي الكيان الغاصب في سورية ولبنان ، واعطاء حكم لبنان لحزب الله الذي انشأته برعاية امريكية صهيونية كحركة مقاومة لإسرائيل لتغطية اخراجها لمنطمة التحرير من لبنان.
    منظمة التحرير كانت تقصف شمال الكيان الغاصب لسنين ، وكان اسرائيل عاجزة عن منع دخول الفدائيين الفلسطينين واللبنانيين إلى الجليل. بعد اخراج منطمة التحرير حافظ حزب الله على شمال الكيان الغاصب آمنا ومنع دخول اي فدائي لبناني او فلسطيني تحت طائلة الإعدام او السجن
    قصف اسرائيل لعصابات الأسد وحزب الله هو ذر الرماد في العيون وتمهيد لقصف اسرائيل لثوار سورية بعد فشل روسيا وإيران في ايقاف الثوار