خامنئي : شعار ” الموت لأمريكا ” لا يعني الموت للأمريكيين
قال المرشد الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي، بمناسبة “اليوم الوطني لمواجهة الاستكبار” إن شعار “الموت لأمريكا” الذي يطلقه الشعب الايراني لا يعني الموت للشعب الأمريكي، بل “الموت لسياسات أمريكا والموت للاستكبار العالمي”.
وأضاف خامنئي أن “هذا الشعار له رصيد عقلي ودستوري، وهو ما تتفهمه جميع الشعوب، والبعض يتذرعون ببعض القضايا الداخلية لنسيان العدو، لكننا لا يمكن أن ننسى أبدا مقولة الإمام الخميني الراحل حينما أكد القول: وجهوا كل صراخكم وهتافاتكم ضد أمريكا”، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الإيرانية “تسنيم”.
وتابع خامنئي أن “الأمريكيين سعوا على مدى الأعوام الـ 37 الماضية للإطاحة بالثورة الإسلامية بصورة أساسية، لكنهم فشلوا بفضل الله تعالى وسيفشلون مستقبلا أيضا.
في غضون ذلك، أصدر المشاركون في مسيرات “اليوم الوطني لمواجهة الاستكبار”، الأربعاء، بيانا، اعتبروا فيه أن “أمريكا لا زالت الشيطان الأكبر”، وأن “مقارعة الاستكبار إجراء ينم عن المنطق والحكمة”.
وتجمع المتظاهرون الإيرانيون أمام المقر السابق للسفارة الأمريكية في طهران لقراءة البيان، وحرقوا العلم الأمريكي وهم يهتفون: “الموت لأمريكا” و”الموت لإسرائيل”، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الإيرانية “إرنا”. (CNN)[ads3]
لا يا شيخ !!!
إذاً ماذا تعني عبارة الموت لأمريكا ؟؟؟
معنها الموت للمكسيكيين
يقول شيمون بيريز الرئيس الاسرائيلي السابق في آخر خطاب له في الأمم المتحدة :
” إن الفرس هم أقدم حليف للشعب اليهودي منذ الملك الفارسي قورش الذي أعادهم إلى الأرض المقدسة ”
قالت جريدة معاريف اليهودية في تاريخ 8/9/1997م، نقلا عن أحد ضباط المخابرات الإسرائيليين:” إن العلاقة بين إسرائيل والسكان اللبنانيين الشيعة غير مشروطة بوجود المنطقة الأمنية، ولذلك قامت إسرائيل برعاية العناصر الشيعية، وخلقت معهم نوعاً من التفاهم؛ للقضاء على التواجد الفلسطيني، والذي هو امتداد للدعم الداخلي لحركتي حماس والجهاد”.
ويقول حيدر الدايخ – أحد زعماء حركة أمل الشيعيه- نحمل السلاح في وجه إسرائيل ، ولكن إسرائيل فتحت ذراعيها لنا ، وأحبّت مساعدتنا ، لقد ساعدتنا إسرائيل على اقتلاع الإرهاب الفلسطيني الوهابي من الجنوب ] حيدر الدايخ
مجلة الأسبوع العربي – 24/10/1983م
وذكرت وكالة رويترز 1/7/1982 أن القوات الصهيونية لما دخلت بلدة النبطية لم تسمح إلا لحزب أمل الشيعي بالاحتفاظ بمواقعه وكامل أسلحته؟؟
أعلن إسحاق رابين رئيس وزراء العدو الصهيوني السابق في تصريح نقلته أجهزة إعلامهم: (إن إسرائيل لا تجد سبباً يدعوها لمنع الجيش السوري من التوغل في لبنان، فهذا الجيش يهاجم الفلسطينيين وتدخلنا عندئذٍ سيكون بمثابة تقديم المساعدة للفلسطينيين ويجب علينا ألا نزعج القوات السورية أثناء قتلها للفلسطينيين فهي تقوم بمهمة لا تخفى نتائجها الحسنة!! بالنسبة لنا).
يقول ارييل شارون في مذكراته : ((توسعنا في كلامنا عن علاقات المسيحيين بسائر الطوائف الأخرى, لا سيّما الشيعة والدروز , شخصياً طلبت منهم توثيق الروابط مع هاتين الأقليتين, حتى أنني اقترحت إعطاء قسم من الأسلحة التي منحتها إسرائيل ولو كبادرة رمزية إلى الشيعة الذين يعانون هم أيضاً مشاكل خطيرة مع منظمة التحرير الفلسطينية, ومن دون الدخول في أي تفاصيل, لم أرَ يوماً في الشيعة أعداء إسرائيل على المدى البعيد))!!
نقلت وكالة الأنباء في 6 يونيو 1985م عن رئيس الاستخبارات العسكرية اليهودية (أهود برادك) قوله: (إنه على ثقة تامة من أن “أمل” ستكون الجبهة الوحيدة المهيمنة في منطقة الجنوب اللبناني، وأنها ستمنع رجال المنظمات والقوى الوطنية اللبنانية من التواجد في الجنوب والعمل .
هادا الختيار الخرفان صاير فكاهي….
إذا كان شعار (مرك بر أمريكا) طلع علاك مصدي وتقية من الولي الفقيه الخميني والخرامنئي بعد 36 سنة من المتاجرة به فماذا سيقول الأهبلوف غدا عن شعار المقاومة والممانعة إذا أراد التقرب أكثر من أمريكا وإسرائيل بعد 45 سنة من المتاجرة به مع أبيه المقبور ؟ حتما سيقول بأنه كان ميجانة وعتابا لزوم الأعراس والاحتفالات الوطنية ؟
يمكن باللغة الفارسية كلمة امريكي تعني سنّي
عليكم وضع حذاء في فم من يقول الى معارضة سورية عميلة . توجهو الى امريكا واسرائيل وروسيا والى كل مكان يمنحكم سلاح يا معارضين سوريا وتخلصو من هذا الكر الذي يقتلكم من سنوات هو حليف اسرائيل وامريكا وايران وجميع وانتم الى اليوم تقفون عند نقطة صفر في تحالفكم