دمشق : مشاهد من الاشتباكات العنيفة بين ثوار داريا و ميليشيات بشار الأسد في معركة ” و إن عدتم عدنا ” ( فيديو )

دمشق : مشاهد من الاشتباكات العنيفة بين ثوار داريا و ميليشيات بشار الأسد في معركة ” و إن عدتم عدنا ” ( فيديو )

[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫9 تعليقات

  1. اللهم تقبل شهيدهم واشفي جرحاهم وثبت اقدامهم هنا ارض الرباط….هنا كلمة الفصل.
    م
    (الى ثوار سوريا هل تعرفون ان حصة داريا اليومية من البراميل تعادل عدد مايلقى في كامل سوريا في يوم كامل )

  2. ما عاد في داعي لتوصيف ثوار داريا الفرسان هم أكثر من فرسان وأكثر من شجعان وأكثر من صناديد هم البطولة وأكثر …. نقبل رؤوسكم وقبضاتكم الشريفة يا عزنا وفخرنا يارجال الحرب والسلام. … داريا يا كوكب دري أكبر من الأرض والمجرة.
    عاشت الثورة.

  3. داريا وثوارها الأبطال هم أسطورة الثورة السورية بكل معنى الكلمة لأن خسائر قوات النظام النصيري فيها لا تعد ولا تحصى حتى بات يطلق عليها لقب مثلث برمودا بسبب الخسائر الجسيمة التي ألحقتها بالنظام الطائفي النصيري
    وأصبح من يتلقى الأوامر للأتجاه إلى داريا من ضباط وجنود الأسد بحكم المحكوم عليه بالأعدام
    ( بوركتم يا أبطال داريا )

  4. بصراحة تقف كل لغات العالم وكل كلامات وحروف الدنيا عاجزة عن وصفكون ياابطال انتم لوتعرفو ماذا تفعلو وماذا تقدمو لبكيتون من شدة الفرح انتم تدافعون وبكل ماهذه الكلمة كن معنى نعم انتم تدافعون عن الامة العربية والاسلام ضد المجوس عبادي النار. الذين يهدفون لتدمير الاسلام وقتل المسلمين ولكن اسف على تخاذل الامة الاسلامية التي تدافعون عن ابائها باجسادكم العارية انتم من يكتب التاريخ فطوبى لكم ياانبل واشجع واطهر واشرف بني البشر

  5. وبعد كلللل هذه البسالة هل يستطيع بشار واذنابه المجوس اعادتهم الى بيت الطاعة وقفص العبودية؟
    لله دركم ما اشجعكم
    نصركم الله

  6. اللهم انصرهم وثبت اقدامهم وزلزل الارض تحت اعدائهم النصيريون ومن يعاونهم ويشد عايديهم

    اللهم انك الحق وتعرف ان الحق مع اهل الثورة الشرفاء فانصرهم وقويهم وامددهم بالقوة والعزم والسداد

    اللهم عليك بالنصيرية الكلاب واعوانهم من وسخ ايران ولبنان والعراق …اللهم لا تدع شيعيا يدخل سوريا الا ويعود منها قطعا

    اللهم ابكي امهاتهم وفرق اسرهم واقطع ذريتهم واسقط في النار في الدنيا قبل الاخرة

    اللهم امين