إيقاف المذيعة بالتلفزيون المصري عزة الحناوي بعد انتقادها السيسي ( فيديو )

وقت يلي كان مرسي رئيس شبعوا حكي وسب عليه حتى انه برنامج البرنامج كان موضوعه الرئيسي المسخرة على الرئيس ومع ذلك وبكل ديموقراطية وبدون احقاد شخصية رئيس الجمهورية محمد مرسي رفع قضية على المذيع امام القضاء متله مثل اي مواطن يلجأ للقضاء للحصول على حقه مع انه ممكن كان يخفيه ورا الشمس لكن للأسف اثبتت التجربة انه نحنا الشعوب العربية دائماً مندور على طاغية ومنمجد فيه وإذا ما لاقينا منجيب شحاطة ونمدحها لك المشكلة انه منكذب الكذبة ومنصدقها

لذلك ومنعاً لحدوث ظاهرة مثل هذه على التلفزيون السوري فقد تم اختيار الطاقم بعناية شديدة ومن أهم شروط الاختيار بأن تكون ساكنة في الجرد وما نزلت على المدينة منذ سابع جد على الأقل .

برافو أيوا كده اديلو على دماغو للسيسي العرص

ماشاء الله اسم على مسمى اديتوهم بالجزم ولاد المدايقة

باذن الله قريبا سترون السيسي خلف الفضبان
الله يلعن روحك يا سيسي شو نجس و كذاب وابن كلب

والله بنت حلال وشجاعة.
أين أمريكا وأوربا تجار الديمقراطية وحرية الرأي. حل سيحل بها ماحل بطل الملوحي التي نساها دعاة حرية الراي.
فقط إذاكنت على خطهم يطبلون لك.

الدور على الإعلاميين داخل سورية. السفاح بشار أبن السفاح حافظ الأسد لم يتسبب في انهيار ابنية بل تسببان بتدمير مدن من أولها لآخرها وقتل اكثر من مليون سوري وفلسطيني ولبناني وعراقي ، ذبحا وحرقا وسحقا تحت المجنزرات ..
تفضلوا يا إعلاميي سورية ، أنشقوا او قولوا كلمة الحق ولا تخافوا إلا الله

للأسف إلى الآن لم تفهم الشعوب العربية أن السلك العسكري لا يصلح للإدارة المدنية بسبب نوعية التدريب والتعليم التي يتلقاها الضابط والتي تتمجور حول الدفاع عن قائد الوطن الفذ وليس الدفاع عن الوظن.
تحتاج البلاد العربية إلى تجربة ديمةقراطية طويلة لا تقل عن خمسين عاماً لمحي هذه الذهنية الفاسدة والشاذة. بعدها يمكن الاعتماد على أي فرد في المجتمع في مجال الوظائف القيادية العليا بمن فيهم الضباط كونهم تلقوا العلوم الحديثة التي تفصل بين الملكية والإدارة وبذلك تكون الشخصيات المسخرة مثل السيسي قد انقرضت.
السيسي لا يصلح سوى لأن يعزف الطبل وراء راقصة شرقية في احد كازينوهات النيل واسمه الصحيح هو السيسي العرص.