أردوغان و أوباما يبحثان الوضع في سوريا و ” مكافحة الإرهاب “
بحث كل من الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، ونظيره الأمريكي، باراك أوباما، في اتصال هاتفي، اليوم الثلاثاء، آخر التطورات على الساحة السورية، ومكافحة “الإرهاب”.
وقالت مصادر في رئاسة الجمهورية التركية إن الرئيسين أكدا على أهمية دعم المعارضة السورية المعتدلة، وزيادة الضغط على تنظيم “داعش”.
كما اتفق الرئيسان على ضرورة إيجاد حل للعنف الدائر في سوريا، عن طريق المفاوضات، كما تشاركا وجهات النظر في ضرورة وضع حد للأعمال التي يقوم بها تنظيم “بي كا كا” الإرهابي.
بدوره، هنأ أوباما خلال الاتصال، الشعب التركي بنتائج الانتخابات البرلمانية الأخيرة.(Anadolu)[ads3]
وفقك الله لخير البلاد … أردوغان رجل في زمن قل فيه الرجال … مهما نبح القومجيون والانفصاليون …
العالم يعرف أن أردوغان وحزبه نقلا تركيا إلى مصاف الدول المتقدمة اقتصادياً .. ولكن العالم لا يعرف أنه أشبع جياع من كافة القوميات التركية كانت لا تجد ما تأكله في ظل حكم الانقلابات العسكرية وحزب الشعب الجمهوري الاتاتوركي المتعفن
قبل عشر سنوات كان الأتراك يدهشون لرؤية سيارات المغتربين في المانيا عندما يأتون إلى تركيا بسياراتهم في اجازاتهم الصيفية .. بينما اليوم يدهش المغتربون بالطرق والجسور والسيارات وناطحات السحاب وتوفر كل ما يخطر في البال في الأسواق التركية .. والبعض يظن أن الاقتصاد يعني خزينة الدولة فقط .. ولكن الحقيقة أن ذلك انعكس على المواطن التركي بأكثر مما انعكس على خزينة الدولة ..
في اية انتخابات لا يمكن رؤية لافتة أو لوحة دعائية انتخابية إلى وتتصدرها كلمة تركيا ..
ليس في تركيا قائد خالد ولا قائد مناضل ولا رمز الأمة التركية ولا دبكة وهتافات باسم الباني تركيا الحديثة ..
ولكن يوجد تطور اقتصادي وعلمي وصناعي وتجاري وعمراني وثقافي … ووو
والغريب أن البعض يترك كل ذلك التطور والتقدم جانباً ويبحث عن قائد خالد وزعيم مناضل ليهتف باسمه ويلعق حذائه ..
طالما انتو كتير مبهورين بالاتراك استتركو وسمو حالكون قرداش وقزلقرت وفاصوليالر. بعدين اذا كانت تركيا هيك نافخة حالها ليش نسوان الاتراك بيشتغلو كعاملات تنظيف في البيوت والمكاتب بدول منل ألمانيا وبلجيكا وهوللندا ورجالهم قاعدين في المقاهي بيلعبو ورق