إستشهد بآيات من القرآن .. الصحافي الألماني الشهير الذي التقى بشار و زار معاقل داعش بعد أن حصل على الأمان من البغدادي : حروبنا هي سبب الإرهاب و ليس الإسلام
وجه الصحافي الألماني الشهير يورغين تودنهوفر رسالة عبر صفحته في موقع فيسبوك للأوروبيين عموماً وللألمان خصوصاً بعد الأحداث التي شهدتها فرنسا، وتمت مشاركتها آلاف المرات عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
فيما يلي نص الرسالة التي قام عكس السير بترجمتها :
أصدقائي الأعزاء، من كان لديه قلب، سيكون ذهنه معلقاً بالضحايا في باريس، وسيحزن ويبكي مع أسرهم، الجريمة هي جريمة، أياً كان مرتكبها، أنا اليوم فرنسي.
ليس هناك مبرر للإرهاب، لكن هنالك أسباب، ليس الإسلام هو سبب إرهاب تنظيم داعش، وإنما حروب الغرب، وخاصة حرب جورج بوش الابن في العراق، التي أدت في شهر اكتوبر 2003 إلى نشوء داعش.
علينا أن لا ننسى أن الغرب مستمر بالقتل منذ عقود في الشرق الأدنى، عذب وقتل ملايين المسلمين من نساء وأطفال، معظم الغربيين لا يهتمون لذلك، إنهم ليسوا سوى مسلمين يموتون، الأمريكان والروس والفرنسيين يقتلون عدداً لا يحصى من المدنيين في سوريا كل يوم، هل نحزن عليهم ؟
زرع الغرب الحروب في الشرق الأوسط، والآن تعود هذه الحروب إلى أوروبا، لتضربنا كعصا “بومبرانغ” (عصا سميث السحرية – عصا ماوكلي)، لقد قالها سارتر منذ عقود مضت، عندما نريد تحليل دور الغرب بشكل صحيح، نستطيع إيقاف الدوامة غير المتناهية من العنف والعنف المضاد.
فرنسا ليست ألمانيا، الحكومة الفرنسية لديها ماض أسود خاص في الشرق الأوسط، كقوة إمبراطورية وكمعتد عسكري، ألمانيا لم تكن كذلك، عندما يتعلق الأمر بالتدخل العسكري في العالم الإسلامي، كانت فرنسا دائماً في المقدمة.
لقد قتلت فرنسا مليون جزائري، ضربت قواتها بوحشية في قناة السويس وفي ليبيا وفي مالي، والكثير من البلدان الأخرى.
لقد فشلت سياسات فرنسا العنصرية الخاصة بالاندماج، ضواحي المدن الفرنسية هي بؤرة للجريمة والإرهاب، لقد وجد تنظيم داعش حلفاء له بسهولة، وهو ليس ذنب الفرنسيين البسطاء، ولم يكن أبداً ذنب الضحايا الأبرياء في باريس، لكنه بالتأكيد ذنب أشخاص كساركوزي.
أنا أحب فرنسا، لقد درست فيها، أطفالي يحملون الجنسية الفرنسية، لكنني أرفض سياسة فرنسا الخارجية العدوانية.
لا يجب على ألمانيا أن تمر بذات المحنة المأساوية كفرنسا، وذلك عندما تكرس قيادتنا نفسها لحلول ذكية وعادلة في الشرق الأوسط، وتتوقف عن إيصال الأسلحة إلى مناطق الصراع هناك، وعندما نعامل العالم الإسلامي وكل مواطنينا المسلمين، كما نرغب أن يتم التعامل معنا، فالكلمة السحرية في محاربة الإرهاب هي “الاندماج العادل”.
أكثر من 99.9 من الخمسة ملايين مسلم في ألمانيا يرفضون داعش، والتنظيم يعتبر المسلمين الديمقراطيين الألمان عدواً لدوداً، لطالما قيل لي ذلك مراراً في “الدولة الإسلامية” (يقصد عندما زار مناطق سيطرة داعش وقام بتصوير فيلم وثائقي)، من أصل 9 آلاف سلفي ألماني، هناك 3 آلاف سلفي عنيف منهم كحد أقصى، مهيئون للانضمام لداعش، هذا يعني أن الأغلبية الساحقة من المسلمين هم حلفاؤنا في محاربة الإرهاب.
ولذلك أناشد اليوم كل القوى الرافضة للسلفيين والـ 99.9 % من المسلمين المعتدلين الألمان : فضلاً بادروا بالمساعدة، كي لا نمر بالظروف التي مرت بها بريطانيا وفرنسا، في العقود الماضية لم يسبق وأن قتل إسلامي واحد ألمانياً في ألمانيا.
بادروا في المساعدة لكي تبقى الأمور على ما هي عليه، “داعش” لا يشكل خطراً على غير المسلمين فقط، بل هو خطر كبير على الإسلام، لا ينبغي عليكم الاكتفاء بالمشاهدة، ألمانيا هي موطنكم أيضاً، ساعدوا في الحفاظ على السلام في شوارعنا.
وأناشد الألمان غير المسلمين أن لا يضعوا مواطنينا المسلمين وأصدقاءنا في حجز جماعي، إنهم لا يستطيعون فعل إلا القليل حيال إرهاب داعش المنحرف، تماماً كشأنكم عندما يتعلق الأمر باليمينيين المتطرفين الألمان، الذين يضرمون النار في نزل إيواء اللاجئين، وقاموا جزئياً منذ إعادة توحيد ألمانيا بقتل 180 شخصاً بوحشية.
أما للجناة في باريس فأقول : أنتم مجدفون، وهي إهانة متسلطة لله عندما تنادون باسمه خلال قتلكم للأبرياء، وهو المسمى في القرآن بـ “الرحمن الرحيم”، من أعطاكم الحق في تشويه اسم الله بمخيلاتكم العنيفة.
على المرء قراءة القرآن بقلبه لا بالكلاشنيكوف، سيجد المرء تعليمات رائعة كان عليكم أن تنظموا حياتكم وفقها.
القرآن يقول (الكلمات التي تحتها خط هي التي قصدها الكاتب بالنص الألماني تحديداً بحسب ما ترجم عكس السير) :
سورة الفرقان الآية 25
الا من تاب وامن وعمل عملا صالحا فاولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما
سورة البقرة الآية 195
وانفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بايديكم الى التهلكة واحسنوا ان الله يحب المحسنين
سورة النحل الآية 90
ان الله يامر بالعدل والاحسان وايتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون
سورة الرعد الآية 22
والذين صبروا ابتغاء وجه ربهم واقاموا الصلاة وانفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية ويدرءون بالحسنة السيئة اولئك لهم عقبى الدار
سورة البقرة الآية 60
واذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا قد علم كل اناس مشربهم كلوا واشربوا من رزق الله ولا تعثوا في الارض مفسدين
سورة البقرة الآية 224
ولا تجعلوا الله عرضة لايمانكم ان تبروا وتتقوا وتصلحوا بين الناس والله سميع عليم
سورة الشورى الآية 40
وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا واصلح فاجره على الله انه لا يحب الظالمين
سورة النساء الآية 29
يا ايها الذين امنوا لا تاكلوا اموالكم بينكم بالباطل الا ان تكون تجارة عن تراض منكم ولا تقتلوا انفسكم ان الله كان بكم رحيما
سورة المائدة الآية 32
من اجل ذلك كتبنا على بني اسرائيل انه من قتل نفسا بغير نفس او فساد في الارض فكانما قتل الناس جميعا ومن احياها فكانما احيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم ان كثيرا منهم بعد ذلك في الارض لمسرفون
بأفعالكم الوحشية لن تدخلوا الجنة، وأنما على الأغلب ستصلون في نار جهنم إلى جانب جورج بوش الابن، أنتم نفوس ضائعة في هذا العالم، وفي العالم الآخر.
الكاتب : يورغين تودنهوفر
سياسي و إعلامي ألماني شهير، أجرى لقاء مع بشار الأسد عام 2012 وقال إن المعارضة تريد العالم أن يراه كجزار، فيما اتهمته الصحافة الألمانية بالترويج له (لبشار).
ألف كتاباً عن تنظيم “داعش” بعد أن زار معاقله في سوريا والعراق (الرقة – الموصل)، وتمت الزيارة بعد أن حصل على “أمان” زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي.[ads3]
هل هو افهم من القرضاوي بالدين
طيب ! ملحدة فهمنا ! وهذا شأنك الخاص بينك وبين الله ولكن لماذا تكذبين على القرضاوي وتلمحين بطريقة منحطة بأنه موافق على هذا؟ إذا كان هو أدان هجمات باريس ولم يبررها! من الأفضل أن تجعلي اسمك (ملحدة كذابة من الرقة)
هذا الصحافي مغسول الدماغ، ولم يطلع على الآيات والأحاديث الثابتة التي نسخت ما ذكر والتي تشجع على القتل والتدمير والطغيان.
الاسلام عمره ما كان عدو لأحد اطلع على الاسلام كويس وبعدين تكلم الذبيحة يلي الله محلالها لك لازم تحسن الذبح ما تعذبها بسكين متلمة انصحك اطلع كويس وتقرأ القرأن بشكل صحيح بتتوضح لك المعانى
واين هي يا فهمان تلك الايات التي نسخت التسامح وتأمر بالقتل …والله ان عقلك هو المنسوخ …
ليش عم تقولي أفهم من القرضاوي ليش ماعم تقولي أفهم من البغدادي وما عم تقولي أفهم من الخامنئي والسيستاني جماعة فتاوى القتل والتكفير بحجة (يا حسين) يظهر أنك قردة من القرداحة ومانك ملحدة من الرقة
انتي احسن شغلتين ممكن تعمليهون هو انك تغيري اسمك الى ( شر….وطة من الرقة ) . وتاني شغلة انك تخرسي وتسدي حلقك . ان الحدتي او ما الحدتي … بحفض اجري . تلحسي ط…ز ابني من الصبح .
صدقني يا صديقي ابنك مابده هاللحسة لانها جرثومة وممكن تعديه فمن الأفضل تقلها يا قحبة روحي لعند أسيادك الملحدين بشار وجماعته وتعلمي الألحاد منهم أكثر لآن هادا الألماني بيحطك بجيبته وبيقول مين هالزغبة ما شفتها
القرضاوی اصلا لایفهم شئ من الدین… یوما یا هله بالروسیا یوم اخری طز فی روسیا، یوما یا هله بایران یوم اخری ایران هی العدو…
اذا ترید ان تعرف الاسلام اقراء القرآن بنفسك… و لاتکتفی بالتفسیر شخص واحد.بل ابحث عن التفاسیر مختلفة… المشکلة مع داعش کما قال الفرحان المالکی :” داعش هی العقاب الله لنا کی نعترف بان لا اله الا الله…نحن نعبد الظلمة السلف بالنفاق و الانتقاء و داعش یعبدهم بکل الصدق”.
عزيزتي الملحدة، انت كتبت كلمتين وشفتي بالوعة الالفاظ الي انفتحت عليكي من المؤمنين الأتقياء. مع اني بالمطلق ضد بشار و بعتبرو مجرم بس شو رأيك بهيك آفات، طبعا” انا متأكد لو لم يحكم بيت الاسد لما شفتي هيك آفات طائفية، ولعلمك نسبة كبيرة من السنة مع بشار مو لأنن بحبوا بس خوفا” من هل أفات الي لاحقين مشايخ، و شافوا عند بشار حرية اكتر من عند جبهة النصرة و جيش الاسلام و و و هي اذا ما حكينا عن داعش.
إن الله يهدي من يشاء
ربنا يهديكي
ولك سدي حلقك عند هالصبح يا بطيخة من الرقة
بصراحة كلمات من دهب … إنشاء الله هيك كلام يلقى صدى في اوربا
رغم اختلاف موقف سیاسی مین حمار بیحط ع دیسلایك؟!!
وهل بشار الأسد وعائلته الإرهابية … ليسوا بجزارين؟؟؟ .
نحن ندور في حلقة مفرغة.المسلم المتسامح والمسالم يقول إن داعش وأخواتها يفسرون آيات القرآن بشكل خاطئ.والدواعش ينعون المسلمين المعتدلين بالمرتدين طبعا وباقي الملل وأﻻديان بالكفار.نحن نعلم أن النسبة أﻻ كبر تميل إلى التسامح ولكن هناك قسم ﻻ بأس به يتبنى فكر داعش من إقامة الخلافة وما إلى ذلك.و الطرفان على يقين بأنهما على صواب.
أوافق طفران فيما قال وأزيد فأقول يارب ردنا الى دينك ردا جميلا واصلح ذات بيننا ودبر لنا اننا لا نحسن التدبير
يعني بصراحة وين من روح لو كان في غير كوكب لذهبت مع شديد الأسف معظمنا من المسلمين يفهمون الدين خطا وكل واحد متعصب لما يظن انه يعلم وغير مستعد لان يتنازل قيد أنملة ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ونو فوض أمورنا الى الله
داعش يمثل الإسلام ولا يستطيع أحد أن ينكر ذلك
ولكن الآن الإسلام أصبح تحت المجهر ولن يهنى المسلم بعد اليوم لأنه إنكشف للجميع.
صدق الكاتب والإسلام دين السلام. يكفي انه حافظ غلى الكنائس وصوامع اليهود وضمن حرية المعتقد 1400سنة.
حتى جاء حكام الغرب في بلادنا من الدكتاتوريين المتسلطين الذين يسرقون شعوبهم بالمشاركة مع الغرب.
هؤلاؤ الديكتاورية صنعو هذا الإرهاب لتخير العالم بينهم وبين هؤلاء المتقصدين بإظهار التطرف.
أغلب قيادات داعش بعثية.
داعش. بوكو حرام كلهم ادوات الديكتاورية يخرجونها عندما يكونو بخطر.
روسيا حليف اسرائيل
روسيا حليف سوريا
سوريا ضد اسرائيل
مقاومة ضد اسرائيل
مقاومة حليف روسيا
امريكا حليف اسرائيل
امريكا و روسيا ؛ديك و جيجة
ننتظر ان تتفق ايران و تركيا و الدول الاجنبية حتى ننعم بل امان
هية قصة كغيرها تنتهي ب : و عاشت اسرائيل بسعادة الى الابد
كيف تشعر عندما تكون كل الاطراف تتكلم عن المؤامرة و لا يوجد احد خارجها.
الجهاد في الاسلام له ضوابط
و الملحدون الذين يظنون انهم شيء راقي ،فليقرؤا الكتب و ليعرفوا ما هو الاسلام.
هل تذهب لانشاء دولة اسلامية في منطقة اسلامية و بجانبنا يهود تم نسيانهم و هم يقرؤون كتاب يدعوا لقتل البشركي يحكم الشعب المختار.
الجهاد ضد الظلم
وليس وسيلة قتل
للاسف نأخذ من الغرب كل شيء
يؤمن العرب منذ زمن طويل بخرافات، كان يقولو ان العرب و المسلمين يأكلون اللحم البشري، و اننا ك مصاصي الدماء، هذا كتب في كتاب انجليزي منذ ١٠٠٠ سنة و امن به الكثيرون، و الى الان تسطر الموسوعة البريطانية الكلام عن حرب مقدسة في الاسلام للقضاء على الجميع و هذا ما لا يؤمن به اكبر متطرف.
نسي الجميع مافعلت فرنسا من قتل و فرض عملة و محاولة محو لغتنا و قوميتنا من اجل مصالحها، و لكل ملحد لا تنسا ان غزو فرنسا جاء بعد ثورة فرنسا التي اخرجت اوروبا للنور كما يعتقد السفهاء.
يفترق المسلمين شيعة و سنة.
اين المسلمين الذين يقرءون القران كي يستمعوا لكلام الله ان يجبرو الطرفين على الحوار و السلام و ان بغت طائفة ف نقاتل التي تبغي.
اين المسلمين و بجانبنا دولة اسرائيل التي يظن بلهاءها انهم سيحكمون العالم كما في تلمودهم
اين المسلمين و داعش تقتل ابرياء في دول غربية و هي تجلب الدمار للمسلمين و تعطي الغرب بطاقة خضراء لتطهير المنطقة من اجل سعادة اسرائيل و فرح متطرفي اوروبا
اين المسلمين الذين امرهم الله الا يفترقوا طوائف
حتا في الحد و القتل
منع حرق الانسان
اين المسلمين من حرق معاذ الكساسبة
كان النبي يطلق الاسرى مقابل تعليم اطفال.
كانت داعش فرصة للتخلص من المسلمين في الغرب و زجهم في سوريا و يدمرونهم و يدمرون شعب قد يقوى في جانب اسرائيل حليفهم الاول
البشرية تكره الاسلام بسبب داعش، هل رسول الله راض عم يحصل؟