والدة أحد عناصر جبهة النصرة تقتل قيادات و عناصر من ” داعش ” في ريف حلب عبر ” عمل أمني انغماسي “

نشرت معرفات تابعة لجبهة النصرة على موقع تويتر، تفاصيل عملية “إنغماسية” قامت بها امرأة تابعة لجبهة النصرة، وأدت إلى مقتل قياديات وعناصر من تنظيم “داعش” في مدينة منبج بريف حلب.

وبحسب المعلومات التي رصدها عكس السير، فإن الفلسطينية “بيسان محمد جروين”، فجرت حزاماً ناسفاً بـ 15 عنصر من داعش في مدينة منبج، بعد أن قامت بـ “عمل أمني انغماسي” قتلت من خلاله ثمانية من “قادات الخوارج”، بحسب تعبير المعرفات التي تناقلت هذه المعلومات.

وجروين هي والدة “أبو عمر الفلسطيني الغزي”، أحد عناصر جبهة النصرة في درعا.

وسبق لجروين أن قتلت شقيقها الداعشي مع عنصر تونسي من “داعش” أيضاً، بمسدس كاتم للصوت في منبج، وذلك انتقاماً لابنها الذي قتل على يديهما.

يذكر أن الحسابات الرسمية لجبهة النصرة لم تأت على ذكر هذه الحادثة.[ads3]

التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي عكس السير وإنما عن رأي أصحابها

‫17 تعليقات

  1. شاكرين ومقدرين ومالنا محتاجين الشباب السوري موجود والحمد الله والافضل لابو عمر الغزي يجاهد ببلد على اعتبار محتل من 60 سنه هناك الجهاد له افضل صارو كمان الفلسطنين بدهم يجاهدو بسوريه بلدكم اولى بجاهدكم عشان بكرا راح تحكولنا انتو الي حررتونا واغلبكم خونه وغدارين وناكرين للجميل حلو ع سمانا

    1. كل نبيحة المقاولة والممايعة والقومجية وخلافهم جعلوا من فلسطين المحتلة شمّاعة لتبرير وجود الانظمة القمعية وما يقومون به فعندما يخرج الناس على الطغاة العرب يرتفع عوائهم ونبيحهم ويتباكون على فلسطين ويتهمون المنتفضين على الحكام الغرب والخيانة كونهم وجهوا طاقاتهم بالاتجاة الخطأ؟؟؟؟

      تحرير فلسطين لن يتم قبل تحرير الدول العربية من طغاتها الذين تم تعينهم من قبل أعداء العرب من اليهود والنصارى وبعد تحرير الدول العربية منهم سيكون موضوع نحرير فلسطين موضوع تحصيل حاصل واليهود يدركون جدا ان زوال من عينوهم سيفا على الشعوب العربية بداية زوال دولتهم المزروعة ضمن جسد الوطن العربي.

  2. الخوارج شرعاً هم من خرج على إمام أو خليفه.
    ابحثوا عن الخليفه أو الإمام تعرفوا من هم الخوارج حقاً

    1. الخوارج شرعاً: من خرج على جماعة المسلمين، وليس بالضرورة من خرج على إمام أو خليفة، ثم ليس كل من تسمى خليفة فهو خليفة، وإلا لكان مسيلمة نبياً. والله المستعان.

    2. الخوارج لغة وشرعا هم من خرج على المسلمين بالسيف وهي تسمية حديثة نسبيا ، أما اﻷسم الشرعي الذي سماكم به النبي عليه أتم الصلاة والتسليم هو كلاب النار ، ياكلب النار المهاجر

    3. مسئلة مهمة:الخوارج من خرج علی الامام؟ او من خرج علی المسلمین؟ ولکن ماذا لو معظم المسلمین بیخطئوا؟!! مثلا المسلمین بالاجماع لایریدون الجهاد فی فلسطین او النصرة فلسطین حتی بالمال(1 ملیار و نص مسلم او بیضعوا دولار واحد یومیا للشعب الفلسطینی فالدخل فلسطین بیصیر ملیار دولار یومیا!! ولکن حسب ما سمعت حماس ادارت غزة ب100 میلیون دولار خلال سنتین) …هذی صحیح؟ طبعا لا…اذن هذی الاجماع علی الخطاء… شو منعمل لو الامة لایرید الاجتماع(کما یقول ناطق باسم داعش)؟؟؟

  3. شو هالعيلة الزبالة ما شاء الله منقسمين بين داعش و العهرة عليهم من الله ما يستحقون جميعا

  4. إذا كانت القصة صحيحة فهذه المرأة تستحق لقب (المرأة الحديدية)

  5. بتاريخ 20/11/2015 انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي نقلاً عن المدعو غسان المنبجي ( الذي يعمل مع تيار الوعد التابع للمدعو فراس طلاس ) خبر يفيد بأن امرأة فلسطينية تدعى بيسان محمد جروين نفذت عملية أمنيّة انغماسية في مدينة منبج، قتل على إثرها نحو ثمانية عناصر لداعش، قبل أن تقدم على تفجير “حزامها الناسف” عند اكتشاف أمرها والتفافهم حولها، لتقتل عشرة عناصر آخرين، وذلك انتقاماً لقيام التنظيم بقتل ابنها المدعو أبوعمر الفلسطيني الغزي .

    هذا الخبر كاذب ولا أساس له من الصحة , و مصدر الخبر هو مجموعة من المراهقين العاملين مع تيار الوعد الذي يقوده فراس طلاس و الغاية منه اعلامية ليقول أن له رجال واتباع في مدينة منبج .

    و حقيقة الأمر كانت على النحو التالي :
    في الفترة الواقعة بين 15الى 20/11/205 ترددت المدعوة بيسان محمد جروين الى ساحة منبج عدة مرات وكشفت عن نقابها الشرعي ( عن وجهها ) وناشدت ابناء مدينة منبج أن تعرف مصير ابنها المفقودد ابوعمر الفلسطيني , وطردها التنظيم عدة مرات , ثم جرى اقتيادها الى احدى مقرات التنظيم في منبج الواقع في شعبة الحزب التي كانت تتبع للنظام , وجرى تبليغها بان ابنها كان خائن وجرى اعدامه .
    وفي اليوم التالي عادت المدعوة بيسان محمد جروين الى المقر ذاته ومعها مسدس و قامت باطلاق النار بشكل عشوائي و لم يقتل احد وانما طعن أحد العناصر بطلقة في بطنه و جرح آخر في يده . وعلى الفور تمكن منها عناصر التنظيم وجرى اعتقالها .

    وفي يوم 25/11/2015 أقد التنظيم على تنفيذ حكم الإعدام بحق الفلسطينية بيسان محمد جروين , بعد أن وجها لها تهمة محاولة قتل مدبرة بالاشتراك مع الصحوات .
    جرى تنفيذ حكم الإعدام أمام جامع الأقصى في مدينة منبج بعد صلاة الظهر و على مرأى جميع الناس و بحضور العشرات من أبناء مدينة منبج , ثم جرى نقلها لدفهنا على طريق حلب حيث يتم دفن العملاء و الخونة .

    وهذه حقيقة ماجرى امام أعين أهالي منبج بالكامل .

  6. القصة كاذبة و جرى اعدامها في منبج أمام جميع الاهالي على يد التنظيم